الصفحه ٣٠٠ : . فأمّا في الاستقرار فإنما هو «قرّ يقرّ» بالقاف مكسورة.
ولعلها لغة.
٣٨ ـ (ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ
الصفحه ٣١٠ : أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ) أي سلف فيها نبي.
٢٧ و ٢٨ ـ (وَمِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ ،
وَحُمْرٌ
الصفحه ٣١٨ :
ولو زبنته الحرب
لم يترمرم
ويجوز أن يكون :
يسألون غيرهم ـ من المشركين ـ أن يسخروا من النبي
الصفحه ٣٢٧ : وغيرها. قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «من سرّه أن يقوم الرجال له صفونا ، فليتبوّأ مقعده من
النار» ، أي
الصفحه ٣٣٠ : ءَ بِالصِّدْقِ) هو : النبي صلىاللهعليهوسلم (وَصَدَّقَ بِهِ) هم : أصحابه رضي الله عنهم.
قال أبو عبيدة
الصفحه ٣٣٧ :
فيقولون : أكتاب
اعجمي ونبي عربي؟ كيف يكون هذا!؟. فكان ذلك أشد لتكذيبهم.
٤٤ ـ (أُولئِكَ
الصفحه ٣٤٦ :
للجوع : دخان ليبس الأرض في سنة الجدب ، وانقطاع النبات ، وارتفاع الغبار. فشبه ما
يرتفع منه بالدخان. كما
الصفحه ٣٥٠ :
: سن الثالثة والثلاثون من العمر وفي الأربعين يكون نهاية اكتمال العقل والرشد
ولذلك لم يبعث نبي قبل
الصفحه ٣٥١ :
شيبة عن ابن مسعود قال : إن الجن هبطوا على النبي صلىاللهعليهوسلم
وهو يقراء القرآن ببطن نخلة فلما
الصفحه ٣٥٧ : ،
كما ان الزرع إذا قام على السوق. فقد استحكم.
وهذا مثل ضربه
الله للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : : إذ
الصفحه ٣٥٨ : بعض
الأعراب الجفاة جاءوا إلى حجرات أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم
فجعلوا ينادونه : يا محمد ، يا محمد
الصفحه ٣٦٤ : الْخَرَّاصُونَ) أي لعن الكذابون الذين قالوا في النبي صلىاللهعليهوسلم : كاذب وشاعر وساحر ، خرصوا ما لا علم لهم
الصفحه ٣٦٨ : ءِ ساقِطاً) قد تقدم ذكره (١).
(سَحابٌ مَرْكُومٌ) أي ركام : بعضه على بعض.
والمعنى انهم
قالوا للنبي
الصفحه ٣٧٠ : .
وقال قوم : «القوس
: الذراع ، أي كان ما بينهما قدر ذراعين».
والتفسير الأول
اعجب إليّ ، لقول النبي صلّى
الصفحه ٣٨٢ :
وأشرف.
وكذلك قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «لمناديل سعد بن معاذ (١) ـ في الجنة ـ احسن من هذه الحلّة