الصفحه ١٠٥ : بين اليتامى. يقال : أقسط
الرجل : إذا عدل ومنه قول النبي صلّى الله عليه وعلى آله : «المقسطون في الدنيا
الصفحه ١١١ : ، كان المهاجرون لما قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري دون
ذوي رحمه للأخوة التي أخى النبي
الصفحه ١١٢ : الْكِتابِ) أي حظا.
٤٦ ـ (وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ) كانوا يقولون للنبي صلى الله عليه وعلى آله : اسمع لا
الصفحه ١١٥ : (فَمِنَ اللهِ وَما
أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ) أي بلية (فَمِنْ نَفْسِكَ) أي بذنوبك. الخطاب للنبي ، والمراد
الصفحه ١١٧ : إلى النبي صلىاللهعليهوسلم : هجرة ـ لأنها كانت بهجرة الرجل قومه.
قال الجعدي :
عزيز المراغم
الصفحه ١٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «كل مولود يولد على الفطرة (١)» أي على ابتداء الخلقة. يعني الإقرار بالله حين
الصفحه ١٦١ :
٣٠ ـ (يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا
مِنْ قَبْلُ) أي يشبهون. يريد أن من كان في عصر النبي
الصفحه ١٦٤ :
قُلُوبُهُمْ) : الذين كان النبي صلىاللهعليهوسلم يتألّفهم على الإسلام.
(وَفِي الرِّقابِ) أي المكاتبين. أراد
الصفحه ١٦٩ :
والرحمة : (لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ
أَجَلُهُمْ) أي لماتوا.
١٥ ـ (أَوْ بَدِّلْهُ) كانوا يقولون للنبي
الصفحه ١٧٣ : صدق.
٩٤ ـ (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) المخاطبة للنبي صلى الله عليه وعلى آله
الصفحه ١٧٥ : : كان أحدهم إذا مر بالنبي صلىاللهعليهوسلم
ثنى صدره لكي لا يراه فنزلت.
الصفحه ١٨٧ : الواحد إلى الأربعة.
٤٤ ـ (قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ) أي أخلاط أحلام. مث أضغاث النبات يجمعها الرجل فيكون
الصفحه ١٩٣ : ) أي نبي يدعوهم.
٨ ـ (وَما تَغِيضُ الْأَرْحامُ) أي ما تنقص في الحمل عن تسعة أشهر من السقط وغيره.
الصفحه ١٩٥ : :
__________________
(١) أخرج الطبراني
وغيره عن ابن عباس قال : قالوا للنبي صلىاللهعليهوسلم
إن كان كما تقول فأرنا أشياخنا
الصفحه ٢٠٤ : ـ (الْمُقْتَسِمِينَ) : قوم تحالفوا على عضه النبي صلىاللهعليهوسلم وأن يذيعوا ذلك بكل طريق ، ويخبروا به النّزّاع