الصفحه ٥٤ : . وأخرج ابن أبي حاتم من طريق عكرمة
عن ابن عباس قال : نزلت في أحبار اليهود ، وجدوا صفة النبي
الصفحه ٦٢ : :
هم وسط يرضى
الأنام بحكمهم
إذا نزلت إحدى
الليالي بمعظم
ومنه قيل للنبي
صلى
الصفحه ٧٥ : .
وأخرج ابن المنذر عن أبي حيان أن عمرو
بن الجموح سأل النبي صلىاللهعليهوسلم
ماذا ننفق من أموالنا وأين
الصفحه ٧٦ : أتوا النبي صلىاللهعليهوسلم
فقالوا : إنا لا ندري ما هذه النفقة التي أمرنا بها في أموالنا مما ننفق
الصفحه ٧٧ : أبي حاتم والواحدي عن مقاتل قال : نزلت هذه الآية في ابن أبي مرثد الغنوي
استأذن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٩ : .
وقال النبي صلى
الله عليه وعلى آله وسلم في المستحاضة : «تقعد عن الصلاة أيام أقرائها» ، يريد
أيام حيضها
الصفحه ٨٠ : فأخبرت النبي صلىاللهعليهوسلم فسكت حتى نزل القرآن : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ
الصفحه ٨٢ :
والبخاري في تاريخه وأبو داود والبيهقي وابن جرير عن زيد بن ثابت أن النبي صلىاللهعليهوسلم
كان يصلي بالهجير
الصفحه ٨٧ : في الصدقة فنزلت الآية.
وروى الحاكم عن جابر قال : أمر النبي صلىاللهعليهوسلم
بزكاة الفطر بصاع من
الصفحه ٩٦ : الْإِسْلامِ دِيناً)
الآية ، قالت اليهود : فنحن مسلمون ، فقال لهم النبي صلىاللهعليهوسلم
إن الله فرض على
الصفحه ٩٧ : ويضرب النبات والحرث.
(٢) أخرج ابن جرير
وابن إسحاق عن ابن عباس قال : كان رجال من المسلمين يواصلون رجالا
الصفحه ٩٩ : : بلاد عريضة ، أي واسعة «وفي الأرض العريضة مذهب». وقال النبي صلىاللهعليهوسلم للمنهزمين يوم أحد : «لقد
الصفحه ١٠١ : سمعوا بأن النبي صلىاللهعليهوسلم قد قتل ، فأنساهم الغمّ الأول.
١٥٣ ـ و (الأمنة)
: الأمن. يقال : وقعت
الصفحه ١٠٢ : غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ) معناه قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «لا أعرفن أحدكم يأتي يوم القيامة على عنقه
الصفحه ١٠٣ : عباس قال : أتت اليهود والنبي صلىاللهعليهوسلم
حين أنزل الله : و (مَنْ
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ