الصفحه ٤٥١ : ] بالحجاز ، يقال لرطبة : الشّبرق.
١١ ـ (لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً) أي قائلة لغوا ، ويكون اللغو بعينه
الصفحه ٨٩ : أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ) [«أحد» في معنى
جميع. كأنه قال : لا نفرق بين رسله] ، فنؤمن بواحد ، ونكفر بواحد
الصفحه ٢٢٢ : .
والترتيل في
القراءة : التّبيين لها. كأنه يفصل بين الحرف والحرف ومنه قيل : ثغر رتل ورتل ،
إذا كان مفلّجا
الصفحه ٢٣٢ : . ويكون كلّ ما نسي.
قال الشاعر :
كأن لها في
الأرض نسيا تقصّه
على أمّها. وإن
تحدثك
الصفحه ٢٤٧ : لَكُمْ) كيف نخلقكم (فِي الْأَرْحامِ).
(وَمِنْكُمْ مَنْ
يُتَوَفَّى) يعني قبل بلوغ الهرم.
(وَمِنْكُمْ
الصفحه ٢٧١ : الناسين». واستشهد بقوله عزوجل في موضع آخر : (أَنْ تَضِلَّ
إِحْداهُما) أي تنسي ، (فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا
الصفحه ٣١١ : يَنْظُرُونَ) أي ينتظرون ، (إِلَّا سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ) أي سنتنافي في أمثالهم من الأولين الذين كفروا كفرهم.
الصفحه ٣١٩ : فلانا ، أي أهلكته. و «الردي» :
الموت والهلاك.
٥٧ ـ (لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) أي من المحضرين [في
الصفحه ٣٥٠ : . والأصل في «الإيزاع» : الإغراء بالشيء ، يقال :
فلان موزع بكذا ومولع.
٢١ ـ (إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ
الصفحه ٣٧٦ : الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
وَنَهَرٍ). قال الفراء : «وحّد : لأنه رأس آية ، فقابل بالتوحيد رؤوس
الآي».
قال
الصفحه ٤٤٩ : الرَّجْعِ) أي المطر (٢). قال الهذليّ يذكر سيفا :
أبيض كالرّجع
رسوب ، إذا
ماثاخ في
الصفحه ٤٥٦ : : حيّ طاح ، أي كثير متسع.
٨ ـ (فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها) أي عرّفها في الفطرة.
٩ ـ (قَدْ
الصفحه ٤٥٨ : لِلْيُسْرى) أي للعود إلى العمل الصالح.
(وَكَذَّبَ
بِالْحُسْنى) أي بالجنة والثواب.
١١ ـ (تَرَدَّى) في
الصفحه ٤٦٢ : . يريد :
قومه.
١٨ ـ (سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ) قال قتادة : هم : الشّرط ، في كلام العرب».
وقال غيره
الصفحه ٤٦٤ :
سورة البينة (١)
١ ـ (مُنْفَكِّينَ) : زائلين. يقال.
ما أنفكّ في كذا ، أي لا أزال.
٣ ـ (كُتُبٌ