الصفحه ٤٧١ : .
٥ ـ (كَعَصْفٍ) يعني : ورق الزّرع.
و (مَأْكُولٍ) فيه قولان :
(أحدهما) : أن
يكون أراد : أنه أخذ ما فيه ـ من
الصفحه ٤٧٧ : وَقَبَ) : دخل في الكسوف. أي دخل في كل شيء. ويقال «الغاسق» القمر
إذا كسف فاسود «إذا أوقب» : دخل في الكسوف
الصفحه ١٨٧ : :
ربي كريم لا
يكدر نعمة
وإذا يناشد
بالمهارق أنشدا
(فَلَبِثَ
فِي السِّجْنِ بِضْعَ
الصفحه ٢٢٠ :
نجوم ولا
بالآفلات الدّوالك
وتقول في الشمس :
دلكت (١) براح يريدون غربت. والناظر قد وضع كفه على
الصفحه ٢٥٣ : قال : (هُمْ فِيها خالِدُونَ) فأنث. ذهب إلى الجنة.
١٢ ـ (مِنْ سُلالَةٍ) قال قتادة : استلّ آدم من طين
الصفحه ٢٦٠ :
يعني ثورا أبصر
شيئا فهو فزع.
٢٩ ـ (بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ) بيوت الخانات.
(فِيها مَتاعٌ
الصفحه ٣٦٠ : عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ
مِنْهُمْ) ، أي تأكل من لحومهم إذا ماتوا.
٥ ـ (فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ
الصفحه ٣٨٣ : : «يقال
لكل شيء من البسط : عبقريّ. ويذكر ان عبقر» : ارض كان يعمل فيها الوشي ، فنسب
إليها كلّ شيء جيد
الصفحه ٣٨٨ : .
٥٨ ـ (أَفَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ) ، [اي ما تصبّونه في أرحام النساء] : من المنيّ.
٦٠ ـ ، ٦١ ـ (وَما
الصفحه ٤٠٦ :
سورة الملك (١)
٢ ـ (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
عَمَلاً) أي ليختبركم.
٣ ـ (ما تَرى فِي
الصفحه ٤٣٧ : النازع
في القوس.
٢ ـ (وَالنَّاشِطاتِ [نَشْطاً]) [هي] : الملائكة
تقبض نفس المؤمن [وتنشطها] كما ينشط
الصفحه ٤٤١ : الإبل : الحوامل. واحدتها : «عشراء» ، وهي : التي اتي
عليها في الحمل عشرة أشهر ، ثم لا يزال ذلك اسمها حتى
الصفحه ٤٤٣ : .
٤ ـ (بُعْثِرَتْ) : قلبت وأخرج ما فيها. يقال : بعثرت المتاع وبحثرته ، إذا
جعلت أسفله أعلاه.
٧ ـ (فَعَدَلَكَ
الصفحه ٤٤٥ : : أرفع شراب في الجنة.
ويقال : يمزج بماء
ينزل من تسنيم ، أي من علو.
وأصل هذا من «سنام
البعير» ومنه
الصفحه ٤٤٦ : .
٦ ـ (إِنَّكَ كادِحٌ) ، أي عامل ناصب في معيشتك ، (إِلى) لقاء (رَبُّكَ).
١١ ـ (فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً) أي