الصفحه ١٧٧ : .
(فَعَلَيَّ إِجْرامِي) أي جرم ذلك الاختلاق ـ إن كنت فعلت.
(وَأَنَا بَرِيءٌ
مِمَّا تُجْرِمُونَ) في التكذيب
الصفحه ٢١٥ :
العمل كتابا. ومن
قرأ : (وَنُخْرِجُ لَهُ
يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً) ، أراد : ويخرج ذلك العمل
الصفحه ٢٢١ : القول فيه بكل مثل. وهو من قولك : صرفت إليك كذا
، أي عدلت به إليك. وشدد ذلك للتكثير. كما يقال : فتّحت
الصفحه ٢٨١ : الله (وَأَفْئِدَتُهُمْ
هَواءٌ) [سورة إبراهيم آية
: ٤٣].
وقد خالفه
المفسرون إلى الصواب ، فقالوا أصبح
الصفحه ٢٩٧ : لا نبت فيها. وجمعها : «أجراز».
ويقال : سنون أجراز ، إذا كانت سني جدب.
٢٨ ـ (مَتى هذَا الْفَتْحُ
الصفحه ٣٤٥ : ) :
الأباريق لا عرى لها ، ويقال : ولا خراطيم. واحدها : «كوب».
٧٥ ـ (وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ) اي يائسون من
الصفحه ٣٥٧ :
وعلى السوق» ، لا
يراد به السوق : التي يباع فيها ويشتري. إنما يراد : انه قد تناهي وبلغ الغاية
الصفحه ٣٧٨ : الله. قال النّمر ابن
تولب :
سلام الإله
وريحانه
ورحمته وسماء
درر (١)
١٣
الصفحه ٤١٢ :
قيل لها حاقة : لأن فيها حواق الأمور [والثواب. و «الحقة» : حقيقة الأمر. يقال :
لما عرفت الحقة متى هربت
الصفحه ٤٦١ : : الأطفال والزّمني والهرمي. (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا) : فمن أدركه الهرم كان له مثل أجره ، إذا كان يعمل
الصفحه ٤٦٧ : وأفزاعها].
ويقال : أصابتهم قوارع الدهر.
٤ ـ (كَالْفَراشِ) : ما تهافت في النار : من البعوض
الصفحه ٤٧٨ :
سورة الناس (١)
٤ ـ و ٥ ـ (الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ ...) : إبليس يوسوس في الصدور والقلوب ، فإذا
الصفحه ٢٥٧ : الحسّاب.
١١٧ ـ (لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ) أي لا حجّة له به ولا دليل.
الصفحه ٤٠٧ : يمينا ، ولا شمالا ، ولا ما بين يديه. يقال :
أكبّ فلان على وجهه (بالألف) ، وكبّه الله لوجهه. وأراد
الصفحه ٤١٤ : واقِعٍ ،
لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ ، مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ) يريد : معارج الملائكة.
وأصل