الصفحه ٢٥١ : ـ (فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ) أي تخضع وتذلّ.
٥٥ ـ (عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ) كأنه عقم عن أن يكون فيه خير او فرج
الصفحه ٥٢ :
في السبت. وهو قول
قتادة. والأول أعجب إليّ.
٦٨ ـ (لا فارِضٌ) أي : لا مسنّة. يقال : فرضت البقرة
الصفحه ٢٠٠ : : نحاسا قد بلغ منتهى حرّه. أنى فهو آن.
* * *
__________________
(١) ذكره زهير في بيت
له
الصفحه ٢٣٥ : الدابة ،
واستويت فوق البيت.
وقال غيره : استوي
: استقر. واحتج بقول الله عزوجل : (فَإِذَا اسْتَوَيْتَ
الصفحه ٢٦٢ : : أقواع ، والكثيرة منها : قيعان وقيعة.
٤١ ـ (وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ) : قد صفّت أجنحتها في الطيران.
٤٣
الصفحه ٣٦٧ : ءٍ) أي ما نقصناهم.
٢٣ ـ (يَتَنازَعُونَ فِيها كَأْساً) أي يتعاطون. قال الأخطل :
وشاربه مربح
الصفحه ٩٩ :
كأن الأكباد لما
احترقت بشدة العداوة اسودت. ومنه يقال للعدو : كاشح ، لأنه يخبأ العداوة في كشحه
الصفحه ١٣٢ : ملكا.
؟ ط (لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) أي في صورة رجل. لأنه لا يصلح ان يخاطبهم بالرسالة ويرشدهم
إلا من
الصفحه ١٦٦ : : فعلت
ذاك بجهد. أي بمشقة.
(سَخِرَ اللهُ
مِنْهُمْ) أي جزاهم جزاء السخرية.
٨٣ ـ (فَاقْعُدُوا مَعَ
الصفحه ٢٠٥ :
سورة النحل
مكية كلها
١ ـ (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ) يعني القيامة. أي هي قريب
الصفحه ٢٤٥ :
بَأْسِكُمْ) أي من الحرب.
٨١ ـ (عاصِفَةً) شديدة الحر.
وقال في موضع آخر
: (فَسَخَّرْنا لَهُ
الرِّيحَ
الصفحه ٢٧٥ : يتّبعونهم يتحفّظون سبّ النبي ـ صلى الله عليه وعلى
آله وسلّم ـ ويروونه.
٢٢٥ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي
الصفحه ٣٣٥ :
سورة فصلت (١)
مكية كلها
٥ ـ (وَفِي آذانِنا وَقْرٌ) أي صمم.
١٠ ـ (وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها
الصفحه ٣٥٩ :
على موطن لا
نخلط الجد بالهزل
٧ ـ (لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي
كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ
الصفحه ٤٠٣ : تُخْرِجُوهُنَّ
مِنْ بُيُوتِهِنَ) : التي طلّقن فيها ، (وَلا يَخْرُجْنَ) من قبل انفسهن ، (إِلَّا أَنْ
يَأْتِينَ