الصفحه ٣٦٩ :
سورة النجم
مكية كلها
١ ـ (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى). يقال : «كان القرآن ينزل نجوما ، فأقسم الله
الصفحه ٣٩٨ :
سورة الصف
مدنية كلها (١)
٤ ـ (... بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ) (٢) أي يثبتون في القتال ولا يبرحون
الصفحه ٤٠٢ : شُحَّ نَفْسِهِ) قال ابن عيينة : «الشّح» : الظلم. وليس الشح ان تبخل بما
في يدك ، لأن الله تعالى يقول
الصفحه ٤٣٩ : الرجل
، [أي] دفنته وأقبرته : جعلت له قبرا يدفن فيه.
٢٢ ـ (أَنْشَرَهُ) : أحياه.
٢٣ ـ (كَلَّا لَمَّا
الصفحه ١٠٣ :
دفعتم القوم
بكثرتكم.
١٦٨ ـ (فَادْرَؤُا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ) أي ادفعوه. يقال : درأ الله
الصفحه ٣٥٨ :
سورة الحجرات
مدنية كلها (١)
١ ـ (لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ
وَرَسُولِهِ) أي لا تقولوا
الصفحه ٨٠ : أَنْ يَخافا
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ) أي يعلمان أنهما لا يقيمان حدود الله.
(فَإِنْ خِفْتُمْ
الصفحه ١١٥ : مِنْ
عِنْدِكَ) أي بشؤمك. (قُلْ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ اللهِ).
٧٩ ـ (ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ) أي من نعمة
الصفحه ١٣٦ :
٩١ ـ (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) أي ما وصفوه حقّ صفته ، ولا عرفوه حقّ معرفته. يقال
الصفحه ١٩٧ :
سورة إبراهيم
مكية كلها
٥ ـ (وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللهِ) أي بأيام النّعم.
٧ ـ (وَإِذْ
الصفحه ٢٠٦ : سحت.
يعني الكلأ.
(فِيهِ تُسِيمُونَ) أي ترعون. يقال : أسمت إبلى فسامت. ومنه قيل لكل ما رعي من
الأنعام
الصفحه ٣٦٤ : ، [وهو] : المقتر عليه [في الرزق]. وقيل : الذي لا
سهم له في الغنائم.
٢٦ ـ (فَراغَ إِلى أَهْلِهِ) أي عدل
الصفحه ٥٠ :
٥٨ ـ وقوله : (وَقُولُوا : حِطَّةٌ) (١) رفع على الحاكية. وهي كلمة أمروا أن يقولوها في معنى
الصفحه ١٠١ : ) أي تبعدون في الهزيمة. يقال : أصعد في الأرض إذا أمعن في
الذهاب. وصعد الجبل والسطح.
(فَأَثابَكُمْ
الصفحه ٢٣٩ : الله
عليه.
(فَنَبَذْتُها) أي قذفتها في العجل.
(وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ
لِي نَفْسِي) أي زيّنت لي.
٩٧