الصفحه ٤١٦ :
سورة نوح (١)
١٣ ـ (ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً؟!) أي لا تخافون له عظمة.
١٤
الصفحه ٤٣٢ : فأقدروا له» ، أي فقدّروا له
المسير والمنازل.
٢٥ ـ (أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً؟!) أي تضمكم فيها
الصفحه ٨٦ : «أنشر الله الميت ونشره» : إذا أحياه.
ولم أسمع به [في «فعل» و «أفعل»].
٢٦٠ ـ (قالَ : أَوَلَمْ تُؤْمِنْ
الصفحه ١٠٨ : صلى الله
عليه وعلى آله في الأمة : «فليجلدها الحد ولا يعيرها».
١٩ ـ (لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا
الصفحه ١٦٨ :
الأرض ممتنع من
الشهوات. فشبه الصائم به. لإمساكه في صومه عن المطعم والمشرب والنكاح.
١١٤
الصفحه ١٦٩ : ) أي جعله ينزل كل ليلة بمنزلة من النجوم ، وهي ثمانية
وعشرون منزلا في كل شهر ، قد ذكرتها في «تأويل
الصفحه ٢٠٤ :
٧٥ ـ (لِلْمُتَوَسِّمِينَ) (١) المتفرّسين. يقال : توسمت في فلان الخير ، أي تبينته.
٧٩
الصفحه ٣٦٨ : ، ولا
تبني له في
السموات السلاليم
٤٤ ـ (وَإِنْ يَرَوْا
كِسْفاً مِنَ السَّما
الصفحه ٣٩٧ : ].
وكانت المرأة
تلتقط المولود ، فتقول للزوج : هذا ولدي منك.
(وَلا يَعْصِينَكَ فِي
مَعْرُوفٍ) أي في امر
الصفحه ٤٤٧ : ـ (وَاللهُ أَعْلَمُ
بِما يُوعُونَ) أي يجمعون في صدورهم وقلوبهم يقال : أوعيت المتاع ، [إذا
جعلته في الوعا
الصفحه ٣٢ : الرجل. والعداء : الظلم.
* * *
١٨ ـ و (الخسران)
النقصان. وكذلك الخسر ، ويكون بمعنى الهلكة. قال الله
الصفحه ١٢٤ : .
٢١ ـ (الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ) دمشق وفلسطين وبعض الأردنّ.
(الَّتِي كَتَبَ اللهُ
لَكُمْ) أي جعلها
الصفحه ١٧٠ :
(إِذا لَهُمْ مَكْرٌ
فِي آياتِنا) يعني : قولا بالطعن والحيلة يجعل لتلك الرحمة سببا آخر.
٢٢
الصفحه ١٨٠ : وهذا بالنون. وإنما سجين في بيت ابن مقبل «فعّيل» من سجنت.
أي حبست. كأنه قال : ضرب يثبت صاحبه بمكانه. أي
الصفحه ٢٧٤ : منضمّهما.
١٤٩ ـ (فارِهِينَ) : أشرين بطرين. ويقال : الهاء فيه مبدلة من حاء ، أي
فرحين. و «الفرح» قد يكون