الصفحه ٢٧٧ : ».
(قَبْلَ أَنْ تَقُومَ
مِنْ مَقامِكَ) أي من مجلسك الذي قعدت فيه للحكم. قال الله : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي
الصفحه ٣٠٦ : اتبعوه [وأطاعوه]. صدق ما ظنه ، أي فيهم.
وقد فسرت هذا في
كتاب «المشكل».
٢٣ ـ (حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ
الصفحه ٤١ :
سورة البقرة
١ ـ (الم) قد ذكرت تأويله وتأويل غيره ـ من الحروف المقطعة ـ في كتاب
: «المشكل
الصفحه ٤٠٩ : : فلان يعتل ، إذا غلّظ عليه وعنّف به في القود : و
(الزينم) : الدّعيّ.
وقد ذكرت هذا في
كتاب «تأويل
الصفحه ٢٥ :
باب تأويل حروف كثرت في الكتاب
١ ـ (الْجِنَ) (١) من «الاجتنان» ، وهو الاستتار. يقال للدرع : جنّة
الصفحه ٣٧٧ : الفيء».
وقد بينت السجود
في كتاب «تأويل المشكل» ، وأنه الاستسلام من جميع الموات ، والانقياد لما سخر له
الصفحه ١٨٤ : :
الإخوة. وهذا حرف من الأضداد. يقال شريت الشيء ، يعني : بعته واشتريته. وقد ذكرت
هذا وما أشبهه في كتاب
الصفحه ١٨٦ : عند فلان : إذا طعمنا. وقد بينت
أصل هذا في كتاب «المشكل».
ومن قرأ «متكا»
فإنه يريد الأترج. ويقال
الصفحه ٢١١ : : فلان أمة. وقد بينت هذا في كتاب «المشكل».
(قانِتاً لِلَّهِ) أي مطيعا.
١٢١ ـ (شاكِراً لِأَنْعُمِهِ
الصفحه ٢٦٩ : اللَّيْلَ لِباساً) أي سترا. (وَالنَّوْمَ سُباتاً) أي راحة. وأصل السّبات : التمدّد. وقد بينت هذا في كتاب
الصفحه ٣٤٦ : مُنْظَرِينَ) مبين في كتاب «تأويل المشكل».
الصفحه ٤٠٨ : الحروف
المقطّعة في كتاب «تأويل مشكل القرآن».
(وَما يَسْطُرُونَ) أي يكتبون.
٣ ـ (وَإِنَّ لَكَ
الصفحه ٣٢٠ : .
٨٨ و ٨٩ ـ (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ ،
فَقالَ : إِنِّي سَقِيمٌ) مفسر في كتاب «تأويل المشكل
الصفحه ١٥١ : .
(لَئِنْ آتَيْتَنا
صالِحاً) ولدا سويا بشرا ، ولم [تجعله بهيمة] مفسر في كتاب «تأويل
المشكل».
١٩٩ ـ (خُذِ
الصفحه ٣٢٥ : بلغ السماء.
وأول هذه السورة
مفسر في كتاب «تأويل المشكل».
١٢ ـ (وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ) : ذو