الصفحه ١٠١ : ) أي تبعدون في الهزيمة. يقال : أصعد في الأرض إذا أمعن في
الذهاب. وصعد الجبل والسطح.
(فَأَثابَكُمْ
الصفحه ١٤٥ :
الْكِتابِ) أي حظهم مما كتب عليهم من العقوبة.
٣٨ ـ (ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ) أي
الصفحه ١٤٦ : ينتظرون إلّا عاقبته. يريد ما وعدهم الله من أنه
كائن (يَوْمَ يَأْتِي
تَأْوِيلُهُ) في القيامة (يَقُولُ
الصفحه ١٧١ : زال يزول وأزلت.
٣٠ ـ (هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما
أَسْلَفَتْ) أي تقرأ في الصحف ، ما قدّمت من
الصفحه ١٧٦ : : الأرض
التي تموت فيها.
٨ ـ (إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ) (١) : أي إلى حين بغير توقيت. فأما قوله
الصفحه ١٨٩ : ) أي ضمين.
٧٥ ـ (قالُوا جَزاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي
رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ) أي يستعبد بذلك. وكانت سنة
الصفحه ٢٠٨ :
٦٦ ـ (نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ) ذهب إلى النّعم. والنّعم تؤنث وتذكر والفرث : ما في الكرش
الصفحه ٢٠٩ :
٧١ ـ (وَاللهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ
فِي الرِّزْقِ) يعني فضل السادة على المماليك
الصفحه ٢٢٦ : ـ (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ
مِائَةٍ سِنِينَ) ولم يقل : سنة. كأنه قال : ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة. ثم
قال
الصفحه ٢٣٩ : الله
عليه.
(فَنَبَذْتُها) أي قذفتها في العجل.
(وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ
لِي نَفْسِي) أي زيّنت لي.
٩٧
الصفحه ٢٥١ : بالشّيد. وهو الجصّ.
والمشيد :
المطوّل. ويقال : المشيد المشيّد سواء في معنى المطول ، وقال عدي ابن زيد
الصفحه ٢٥٥ : [علي وجوه]
قد بينتها في «تأويل المشكل».
٥٣ ـ (فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ) أي اختلفوا في
الصفحه ٢٦٤ : إلا في الهرمة.
٦١ ـ (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) : في مؤاكلة الناس. وكذلك الباقون : وإن اختلفوا
الصفحه ٢٧٢ : (مُشْرِقِينَ) : مصبحين حين شرقت الشمس ، أي طلعت. يقال : اشرقنا ، أي
دخلنا في الشّروق. كما يقال : أمسينا وأصبحنا
الصفحه ٢٧٨ :
مجلس. ويقال
للمجلس : مقام ومقامة. وقال في موضع آخر : (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ) [سورة القمر آية :
٥٥