الصفحه ٣٢٧ : على طرف الحافر من يد كان أو رجل. وهذا قول بعض المفسرين.
والصافن ـ في كلام
العرب : الواقف من الخيل
الصفحه ٣٣٢ : .
٤ ـ (فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي
الْبِلادِ) أي تصرفهم في البلاد للتجارة ، وما يكسبون.
ومثله : (لا
الصفحه ٣٣٥ :
سورة فصلت (١)
مكية كلها
٥ ـ (وَفِي آذانِنا وَقْرٌ) أي صمم.
١٠ ـ (وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها
الصفحه ٣٤٣ :
٢٨ ـ (وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي
عَقِبِهِ) يعني : «لا إله إلا الله».
٣٣ ـ (وَلَوْ لا أَنْ
الصفحه ٣٥٥ : ء عظيما. ويقال : للقاضي : الفتاح.
٤ ـ (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي
قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ) أي
الصفحه ٣٥٩ :
على موطن لا
نخلط الجد بالهزل
٧ ـ (لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي
كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ
الصفحه ٣٦١ : : (وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ) [سورة الواقعة آية
: ٢٩]. وقد قرأ بعض السلف : وطلع منضود ، كأنه اعتبره بقول في ق : (لَها
الصفحه ٣٦٦ : .
٢ ـ و ٣ ـ (وَكِتابٍ مَسْطُورٍ) أي مكتوب (٢). (فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ).
يقال : هي الصحائف
التي تخرج يوم القيامة إلى بني
الصفحه ٣٧١ :
٢٢ ـ (تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى) أي جائرة (١). يقال : ضزت في الحكم ، أي جرت.
و «وضيزي» : فعلى
الصفحه ٣٧٧ : الفيء».
وقد بينت السجود
في كتاب «تأويل المشكل» ، وأنه الاستسلام من جميع الموات ، والانقياد لما سخر له
الصفحه ٣٨٢ :
وأشرف.
وكذلك قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «لمناديل سعد بن معاذ (١) ـ في الجنة ـ احسن من هذه الحلّة
الصفحه ٣٨٥ : ؟!.
ويقال في الكلام :
«زيد ما زيد!» أي أي رجل هو.
٩ ـ (وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ
الْمَشْئَمَةِ
الصفحه ٣٩٢ : : يحرّمونهم تحريم ظهور الأمهات.
ويروي : ان هذا
نزل في رجل ظاهر ، فذكر الله قصته.
ثم تبع هذا كلّ ما
كان من
الصفحه ٤٠٣ : تُخْرِجُوهُنَّ
مِنْ بُيُوتِهِنَ) : التي طلّقن فيها ، (وَلا يَخْرُجْنَ) من قبل انفسهن ، (إِلَّا أَنْ
يَأْتِينَ
الصفحه ٤٢٥ :
(لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) حين وافقت عدّة خزنة اهل النار ما في كتابهم. هذا قول