بعض. يقال : طارقت الشيء ، إذا جعلت بعضه فوق بعض. يقال : ريش طرائق.
٢٠ ـ (وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ) مثل الصّباغ. كما يقال : دبغ ودباغ لبس ولباس.
٢٧ ـ (فَاسْلُكْ فِيها) أي أدخل فيها. يقال : سلكت الخيط في الإبرة وأسلكته.
٣٣ ـ و (أَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) وسّعنا عليهم حتى أترفوا ، والتّرفه [منه] ، ونحوها : التّحفة ، كأن المترف هو الذي يتحف.
٤١ ـ (فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً) أي هلكي كالغثاء ، وهو ما علا السّيل من الزّبد [والقمش] لأنه يذهب ويتفرق.
٤٤ ـ (ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا) أي تتابع بفترة بين كل رسولين وهو من التّواتر. والأصل وتري. فقلبت الواو كما قلبوها في التّقوي ، والتّخمة ، والتّكلان.
(وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ) أخبارا وعبرا.
٥٠ ـ (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً) اي علما ودليلا.
و (الرّبوة) الارتفاع. وكلّ شيء ارتفع او زاد ، فقد ربا ، ومنه الرّبا في البيع.
(ذاتِ قَرارٍ) يستقرّ بها للعمارة.
(وَمَعِينٍ) ماء ظاهر. يقال : هو مفعول من العين. كأن أصله معيون. كما هو يقال : ثوب مخيط ، وبرّ مكيل.
٥١ ـ (يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) خوطب به النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، وحده على مذهب العرب في مخاطبة الواحد خطاب الجمع.