٣٧ ـ (خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ) أي خلقت العجلة في الإنسان ، وهذا من المقدم والمؤخر ، وقد بينت ذلك في كتاب «المشكل».
٤٣ ـ (وَلا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ) أي لا يجيرهم منها أحد ، لأن المجير صاحب لجاره.
٤٤ ـ (أَفَلا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) أي نفتحها عليك.
٤٤ ـ (أَفَهُمُ الْغالِبُونَ) مع هذا؟!.
٥١ ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ) أي وهو غلام.
٥٨ ـ (فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً) أي فتاتا. وكلّ شيء كسرته : فقد جذذته. ومنه قيل للسّويق : جذيذ.
(قالُوا سَمِعْنا فَتًى يَذْكُرُهُمْ) أي : يغييهم وهذا كما يقال : لئن ذكرتني لتندمنّ يريد : بسوء.
٦٠ ـ (فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ) أي بمرأي من الناس : لا تأتوا به خفية.
٦٥ ـ (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ) أي ردوا إلى أول ما كانوا يعرفونها به : من انها لا تنطق ، فقالوا : (لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ) ، فحذف «قالوا» اختصارا.
٦٩ ـ (كُونِي بَرْداً وَسَلاماً) أي وسلامة. لا تكوني بردا مؤذيا مضرا.
٧٢ ـ (وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً) دعا بإسحاق فاستجيب له وزيد يعقوب نافلة كأنه تطوع من الله وتفضل بلا دعاء. وإن كان كلّ بفضله.
٧٨ ـ (نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ) : رعت ليلا. يقال : نفشت الغنم بالليل ، وهي إبل ، نفش ونفّش ونفّاش. والواحد نافش. وسرحت.