٤٢ ـ (وَلا تَنِيا) أي لا تضعفا ولا تفترا. يقال : ونى في الأمر يني. وفيه لغة اخرى : وني يوني.
٤٥ ـ (نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا) أي يعجل ويقدم. والفرط : التقدم والسّبق.
٥٠ ـ (رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ) أي اعطي كل ذكر خلقا مثله من الإناث.
(ثُمَّ هَدى) أي هدى الذكر لإتيان الأنثى.
٥١ ـ (فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى) أي فما حالها؟ يقال : أصلح الله بالك ، أي حالك.
٥٣ ـ (أَزْواجاً) أي ألوانا كل لون زوج.
٥٤ ـ (لِأُولِي النُّهى) أي أولي العقول. والنّهية : العقل. قال ذو الرّمة :
[لعرفانها والعهد ناء] وقد بدا |
|
لذي نهية إلا إلى أمّ سالم |
٥٨ ـ (مَكاناً سُوىً) أي وسطا بين قريتين.
٥٩ ـ (قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ) يعني يوم العيد.
(وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى) للجمع في العيد.
٦٠ ـ (فَجَمَعَ كَيْدَهُ) أي حيله.
٦١ ـ (فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ) أي يهلككم ويستأصلكم. يقال : سحته الله وأسحته.
(وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى) أي كذب.
٦٢ ـ (فَتَنازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ) أي تناظروا.