٤٢ ـ (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ) أي أهلك.
(فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ) أي نادما. وهذا مما يوصف [به] النادم.
(خاوِيَةٌ) خربة.
(العروش) السّقوف.
٤٤ ـ (هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ) يريد : يومئذ [يتولون الله ويؤمنون ويتبرءون مما أكانوا يعبدون].
(وَخَيْرٌ عُقْباً) أي عاقبة.
و (الهشيم) من النبت المتفتت. وأصله : من هشمت الشيء إذا كسرته ومنه سمي الرجل : هاشما.
٤٥ ـ (تَذْرُوهُ الرِّياحُ) أي تنسفه.
(مُقْتَدِراً) مفتعل من قدرت.
٤٦ ـ (وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ) يقال : الصلوات الخمس. ويقال : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر.
(وَخَيْرٌ أَمَلاً) أي خير ما تؤمّلون.
٤٧ ـ (فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً) أي لم نخلّف. يقال : غادرت كذا وأغدرته : إذا خلفته. ومنه سمي الغدير ، لأنه ماء تخلّفه السيول.
٥٠ ـ (فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) أي خرج عن طاعته. يقال : فسقت الرّطبة إذا خرجت من قشرها.
٥٢ ـ (وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً) أي مهلكا بينهم وبين آلهتهم في جهنم. ومنه يقال : اوبقته ذنوبه. وقوله : (أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِما كَسَبُوا) [سورة الشورى آية : ٤٢]. ويقال : موعدا.