وفي رواية الكلبي : إني لأعلمك يا فرعون ملعونا.
١٠٣ ـ (فَأَرادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ) أي يستخفّهم حتى يخرجوا.
١٠٤ ـ (جِئْنا بِكُمْ لَفِيفاً) أي جميعا.
١١٠ ـ (وَلا تُخافِتْ بِها) أي لا تخفها.
(وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) أي بين الجهر وبين الإخفاء طريقا قصدا وسطا.
والترتيل في القراءة : التّبيين لها. كأنه يفصل بين الحرف والحرف ومنه قيل : ثغر رتل ورتل ، إذا كان مفلّجا. يقال : كلام رتل ، أي مرتل ، وثغر رتل ، يعني إذا كان مستوي النبات ، ورجل رتل ـ بالكسر ـ بيّن الرّتل : إذا كان مفلّج الأسنان.