٤٩ ـ (يُغاثُ النَّاسُ) أي يمطرون. والغيث : المطر.
(وَفِيهِ يَعْصِرُونَ) يعني : الأعناب والزيت. وقال أبو عبيدة : (يعصرون) : ينجون والعصرة النّجاة. قال الشاعر :
ولقد كان عصرة المنجود
أي غياثا ومنجاة للمكروب.
٥١ ـ (ما خَطْبُكُنَ) ما أمركنّ ، ما شأنكنّ؟
(الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُ) أي وضح وتبيّن.
٥٩ ـ (خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ) أي خير المضيفين.
٦٥ ـ (وَنَمِيرُ أَهْلَنا) من الميرة. يقال : مار أهله ويميرهم ميرا وهو مائر أهله ، إذا حمل إليهم أقواتهم من غير بلدة.
(وَنَزْدادُ كَيْلَ بَعِيرٍ) أي حمل بعير.
٦٦ ـ (إِلَّا أَنْ يُحاطَ بِكُمْ) أي تشرفوا على الهلكة وتغلبوا.
(اللهُ عَلى ما نَقُولُ وَكِيلٌ) أي كفيل.
٦٧ ـ (وَقالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ ، وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ) ، يريد : إذا دخلتم مصر ، فادخلوا من أبواب متفرقة. يقال : خاف عليهم العين إذا دخلوا جملة.
٦٩ ـ (آوى إِلَيْهِ أَخاهُ) أي ضمّه إليه. يقال : آويت فلانا إليّ بمد الألف ـ : إذا ضممته إليك. وأويت إلى بني فلان ـ بقصر الألف ـ : إذا لجأت إليهم.
(فَلا تَبْتَئِسْ) من البؤس.
٧٠ ـ (السّقاية) : المكيال. وقال قتادة : مشربة الملك.
(ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ) أي قال قائل ، أو نادى مناد.