ويجوز أن يكون [المعنى]
شبابا وشيوخا. والله أعلم بما أراد. وقد ذهب المفسرون إلى نحو مما ذهبنا إليه .
٤٢ ـ (الشُّقَّةُ) : السّفر.
٤٧ ـ (ما زادُوكُمْ إِلَّا خَبالاً) أي شرا. [والخبال] والخبل : الفساد.
(وَلَأَوْضَعُوا
خِلالَكُمْ) من الوضع ، وهو سرعة السير. يقال : وضع البعير وأوضعته
إيضاعا. والوجيف : مثله.
و (خِلالَكُمْ) فيما بينكم.
(يَبْغُونَكُمُ
الْفِتْنَةَ) يعني الشرك.
(وَفِيكُمْ
سَمَّاعُونَ لَهُمْ) يعني المنافقين يسمعون ما يقولون ويقبلونه.
٥٠ ـ (إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ) أي ظفر .
(وَإِنْ تُصِبْكَ
مُصِيبَةٌ) أي نكبة يفرحوا بها و (يَقُولُوا قَدْ
أَخَذْنا أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ) أي أخذنا الوثيقة فلم نخرج.
٥٢ ـ (إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ) : الشهادة. والأخرى : الغنيمة.
٥٧ ـ (أَوْ مُدَّخَلاً) أي مدخلا يدخلونه.
(لَوَلَّوْا إِلَيْهِ) أي لرجعوا عنك إليه.
(وَهُمْ يَجْمَحُونَ) أي يسرعون [روغانا عنك] ومنه قيل : فرس
__________________