الصفحه ٥٠٣ : » إنما هو في كلام العرب ؛
لمعنى الرؤية لا لمعنى الانتظار ؛ على ما ذهب إليه المعتزلة ؛ ومنه قول النبيّ
الصفحه ١١٦ : : (وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) : تأكيد للرؤية ، وإخراجها من الاشتراك الذي بين رؤية
القلب ورؤية العين.
(وَما
الصفحه ٤٤٧ : بآية ، وكذبت بعد أن أظهرت
إليها.
وقالت فرقة : (لَقُضِيَ الْأَمْرُ) أي : لماتوا من هول رؤية الملك في
الصفحه ٤٨٥ :
مكانه في الجنّة ، وبه قال سعيد بن جبير ، وسلمان الفارسيّ (١) ، وقيل : هي رؤية بصر في ظاهر الملكوت
الصفحه ٢٥٦ : : (رَأَيْتَ) ، هي رؤية عين لمن صدّ من المنافقين مجاهرة وتصريحا ،
وهي رؤية قلب لمن صدّ منهم مكرا وتخابثا
الصفحه ٤١٠ : كَثِيراً) يحتمل أن تكون رؤية عين ؛ فلا يريد إلّا معاصريه ،
ويحتمل أن تكون رؤية قلب ؛ وعلى هذا ، فيحتمل أن
الصفحه ٤٤٥ : لَكُمْ) هذا حضّ على العبرة ، والرؤية هنا رؤية القلب ، والقرن
: الأمة المقترنة في مدّة من الزمن.
واختلف
الصفحه ٤٥٤ : يُؤْمِنُوا بِها). الرؤية هنا رؤية العين ، يريد كانشقاق القمر وشبهه.
وقولهم : (إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ
الصفحه ٤٨٤ : ، وهذه الرؤية
قيل : هي رؤية البصر ، وروي في ذلك ؛ أنّ الله عزوجل فرج لإبراهيم ـ عليهالسلام ـ السموات
الصفحه ١٥٠ : : ما رأيت أعبد
من السريّ ، أتت عليه ثمان وتسعون سنة ما رؤي مضطجعا إلا في علة الموت. من كلامه :
«من عجز
الصفحه ١٨١ : إلا بأربعة شهداء ، تغليظا على المدّعي ، وسترا على العباد.
قلت : ومن هذا
المعنى اشتراط رؤية كذا في
الصفحه ٢٢٧ : موسى اشتاق إلى
الرّؤية ، فقال : (رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ) [الأعراف : ١٤٣] ، واحتاج مرّة إلى
الصفحه ٢٤٤ : نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ ...)
الآية : (أَلَمْ تَرَ) : من رؤية القلب ، وهي علم بالشي
الصفحه ٣٢٤ : سبحانه في هذه الدنيا ، والرؤية في الآخرة
ثابتة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم بالخبر المتواتر ، وهي جائزة
الصفحه ٣٧٥ : البخاريّ في رؤية النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ «حيث أتاه آتيان ، فأخذا بيده» ، وفيه : «فأقبل
الرّجل الّذي في