الصفحه ٧٤ : الافتراء ، والبهت ، والسّعي على الإسلام ، وغير
ذلك(١).
قال ع (٢) : وعلى هذا الترتيب يدخل في الآية
الصفحه ٨٢ : الّذين يصدّون المسلمين عن الإسلام ، ويقولون : إن
محمّدا ليس بالموصوف في كتابنا (٣).
قال ع (٤) : ولا شكّ
الصفحه ٨٤ :
مُسْلِمُونَ) : معناه : دوموا على الإسلام ؛ حتّى يوافيكم الموت ،
وأنتم عليه ، والحبل في هذه الآية مستعار ، قال
الصفحه ٨٥ : (٢) ، ورواه أبو سعيد الخدريّ ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم (٣) ، وقال ابن زيد : هو الإسلام (٤) ، وقيل غير هذا
الصفحه ٨٧ : ، فأنقذهم الله منها بالإسلام.
وقوله تعالى : (فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها) ، أي : من النّار ، ويحتمل من الحفرة
الصفحه ٨٨ : الأمة بأن يدعوا جميع العالم
إلى الخير ، فيدعون الكفّار إلى الإسلام ، والعصاة إلى الطاعة ، ويكون كلّ واحد
الصفحه ٩٣ : : (ضُرِبَتْ) : معناه : أثبتت بشدّة وإلزام ، وهذا وصف حال تقرّرت
على اليهود في أقطار الأرض قبل مجيء الإسلام
الصفحه ٩٥ : «المدينة».
قال أبو سعيد : يقولون : إنه رابع أو خامس في الإسلام.
ينظر : «الخلاصة» (٢ / ٢٩٠) ، و «تهذيب
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم : «المؤمن هيّن ليّن» (٣) ، وقوله سبحانه : (وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ) إخبار بعلوّ كلمة الإسلام
الصفحه ١٢٧ : : يظنّون أنّ دين الإسلام ليس بحقّ ، وأنّ أمر
محمّد صلىاللهعليهوسلم يضمحلّ.
قلت : وقد وردت
أحاديث صحاح
الصفحه ١٢٨ :
(ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ) : ذهب الجمهور إلى أنّ المراد مدّة الجاهليّة القديمة
قبل الإسلام ، وهذا
الصفحه ١٥٧ :
الإسلام / مرابطا ، فارسا كان أو راجلا ، واللفظة مأخوذة من الرّبط ، قلت : قال
الشيخ زين الدين العراقيّ في
الصفحه ١٧٠ : ، وقد نهى النبيّ صلىاللهعليهوسلم عن الشغار ، خصوصا أن الشغار
كان من أنكحة الجاهلية ، فجاء الإسلام
الصفحه ١٨١ : : الزّنا ، وقوله : (مِنْ نِسائِكُمْ) ، إضافة في معناها الإسلام ، وجعل الله الشهادة على
الزّنا خاصّة لا تتمّ
الصفحه ٢٠٠ : ذلك على
الضغينة التي هي سبب لقطيعة الرحم ، وكل ما يفضي إلى قطيعة الرحم تحرمه الشريعة
الإسلامية ، لذلك