الصفحه ٣٦٢ : ، لمّا استعان بيهود في دية الرّجلين اللذين قتلهما
عمرو بن أميّة الضّمريّ ، وصاحبه ، قالوا : نعم ، يا أبا
الصفحه ٣٨٢ : : فلا معقّب لحكمه سبحانه ، ولا معترض عليه ، يفعل
ما يشاء لا إله إلا هو.
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا
الصفحه ٣٨٣ :
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ
الصفحه ٤٠٦ : ابْنُ مَرْيَمَ وَقالَ الْمَسِيحُ
يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ
الصفحه ٤١٥ : ، قالوا : يا رسول
الله ، فكيف نصنع بأيماننا؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية. انتهى.
وقوله سبحانه
الصفحه ٤٩٥ : ء ، واتسع سلطانه حتى
غلب على ما بين مفازة حضر موت إلى الطائف إلى البحرين والأحساء إلى عدن. وجاءت كتب
رسول
الصفحه ٣١١ : الشدّة والرخاء ؛ يا بنيّ
، ما شرّ بعده الجنّة بشرّ ، ولا خير بعده النّار بخير ، وكلّ نعيم دون الجنّة
حقير
الصفحه ٣٦٧ : الهادي والمضلّ لا ربّ غيره.
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٧١ : عمرو : «يبغون» ؛ بالياء من أسفل مفتوحة (٣) ، و «ترجعون» بالتّاء من فوق مضمومة ، وقرأ عاصم بالياء من
الصفحه ١٢١ : آتاهم حسن ثواب الآخرة. انتهى.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣١ : ، يا منصور ، شيئا من كتاب الله ، فتلا عليه : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٨٣ : ، وصدقه ، وباقي الآية وعيد.
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ
الصفحه ١٢٩ : فيما علمت ، وقد عده صلىاللهعليهوسلم في السّبع الموبقات (٣).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٢٥١ : ما نصّه وذكر الطبريّ في كتابه ، قال :
لما خلق الله عزوجل الجنّة ، قال لها : امتدّي ، فقالت : يا ربّ
الصفحه ٣٦١ :
وَأَطَعْنا وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٧) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا كُونُوا