الصفحه ٧٩ : العبّاد ، قال : كنت أطوف حول الكعبة ليلا ، فقلت :
يا ربّ ، إنّك قلت : (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً
الصفحه ٨٠ : (٤) ، وروي عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ؛ أنه قرأ هذه الآية ، فقال رجل من هذيل : يا رسول الله
: من تركه ، كفر
الصفحه ٨٦ : عليهم شيئا من القرآن ؛ كما كان يصنع
مع قبائل العرب ، فآمنوا به ، وأراد الخروج معهم ، فقالوا : يا رسول
الصفحه ٩٥ : أبي أمامة
، قلت : يا رسول الله ، أيّ الدّعاء أسمع؟ قال : «جوف اللّيل الآخر ، ودبر
الصّلوات المكتوبات
الصفحه ١٥٠ : التفكّر وانبساط الذّهن في المخلوقات ، وفي أحوال الآخرة ، قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «لا عبادة
الصفحه ١٥٤ : أُنْثى ...) الآية : استجاب بمعنى أجاب ، روي أنّ أمّ سلمة (رضي
الله عنها) قالت : يا رسول الله ، قد ذكر
الصفحه ١٦٣ : : «مفاتيح الغيب» (١٠ / ١٤١)
(٢) اقتضت حكمة الله أن تكون التكاليف المشروعة في كتابه وسنة رسوله
الصفحه ٢٢٧ :
قال : «اجتنبوا السّبع الموبقات ، قيل : يا رسول الله ، وما هنّ؟ قال :
الشّرك بالله ، والسّحر
الصفحه ٢٦١ : ، ليبطّئنّ ، ويبطّئنّ : معناه : يبطّىء غيره ، أي : يثبّطه
،. ويحمله على التخلّف عن مغازي رسول الله
الصفحه ٢٦٣ : عبّاس
وغيره : كان جماعة من المؤمنين قد أنفوا من الذّلّ بمكّة قبل الهجرة ، وسألوا رسول
الله
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوسلم على حصير ، فقام وقد أثّر في جنبه ، فقلنا : يا رسول
الله ، لو اتّخذنا لك فراشا؟! فقال : مالي وما
الصفحه ٣٢٤ : صلىاللهعليهوسلم (١) ونحوه عن ابن جريج (٢) ، وزاد : «إلى فلان ، وإلى فلان أنّك رسول الله» ، ثم
قال سبحانه ؛ على جهة
الصفحه ٣٤٨ : (١) ، والقصد بهذا التأويل أن يعمّ الأحداث بالذّكر ، وفي
الآية على هذا التأويل تقديم وتأخير ، تقديره : يا أيها
الصفحه ٣٥٣ : فقالت : يا عبد الرّحمن أسبغ الوضوء ، إني سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : «ويل للأعقاب من النار
الصفحه ٣٥٤ : ، فدخل عبد الرّحمن بن أبي بكر ، فتوضأ عندها فقالت : يا عبد
الرّحمن أسبغ الوضوء ، فإني سمعت رسول الله