الصفحه ٢٢ : ؛ أنه قال : «من قال : لا إله إلّا الله مخلصا دخل
الجنّة ، قيل : يا رسول الله ، وما إخلاصها؟ قال : أن
الصفحه ٢٦ : : على أيّ دين أنت يا محمّد ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أنا على ملّة إبراهيم صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٨ : آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٨٥ :
فقيل : يا رسول الله ، وما هذه الواحدة؟ قال : فقبض يده ، وقال : الجماعة ،
وقرأ
الصفحه ١١٠ :
الآيتين ؛ أن الصحابة (رضي الله عنهم) ، قالوا : يا رسول الله ، كانت بنو إسرائيل
أكرم على الله منّا حين كان
الصفحه ١٨٣ : : لا يا
رسول الله قال : «أنكتها؟» ـ لا يكني ـ قال : فعند ذلك أمر برجمه.
وأخرجه أبو داود (٤ / ٥٧٨
الصفحه ٢١٢ : محرمة.
وثانيا : بما روي عن جابر (رضي الله عنه)
قال : تمتعنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وأبي
الصفحه ٢٦٧ : : شهيدا على من كذّبه.
وقوله تعالى : (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ
اللهَ) ، فالمعنى : أنّ الرسول
الصفحه ٣٣٢ :
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ
بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ ...) الآية : إشارة إلى
الصفحه ٣٦٠ : ، وزوال الحرج في تحمّل الماء أبدا ؛ ولذلك قال أسيد :
«ما هي بأوّل بركتكم يا آل أبي بكر» (٣).
وقوله
الصفحه ٤٩٧ : ندم» ، قالوا : وما ندامته ، يا
رسول الله؟ قال : «إن كان محسنا ، ندم ألّا يكون ازداد ، وإن كان مسيئا
الصفحه ٥١١ :
فردّ عليه ثلاث مرّات في كلّ ذلك يسكت رسول الله ، ثمّ قال : «أين السّائل»
فقال : أنا ذا ، يا رسول
الصفحه ٣٢ : حديث عبد الله بن مغفّل (٤) : «قال رجل للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله ، إنّي أحبّك ، فقال
الصفحه ٣٤ : يا
مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ
الصفحه ٧٢ :
وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ ...) الآية : المعنى قل يا محمّد ، أنت