الصفحه ٥٣١ :
سيئته فهو مؤمن ،
ومن لم يندم فليس بمؤمن ».
(١٤٠٤ / ١٥) وقال النبي صلىاللهعليهوآله : « من
الصفحه ٥٩٤ : شاب شيخاً الا قيض الله
الرسول
ح ٦١٦
ما أخلي المؤمن من ثلاث ولربما اجتمعت
الصفحه ٥٩٦ : أهل بيتي كمثل سفينة نوح من ركب
الرسول
ح ١٤٤٣
مثل أهل بيتي كمثل النجوم فانها
الصفحه ٣٦ :
وأما العلامة الخوانساري ـ رحمهالله ـ فبعد أن استعرض جملة من آراء الذين
نسبوا الكتاب إلى العديد من
الصفحه ١٣٨ :
يُرى مخ ساقيها من
وراء تلك الحلل ، وعلى رأسها تاج من العنبر مكلل بالدر والياقوت ، وعلى رأسها ستون
الصفحه ١٤٨ :
(٢٣٤ / ٢٢) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « من أوى إلى فراشه فقرأ (قل هو
الله أحد) أحد عشرة مرة
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوآله
على ناقته العضباء ـ ونحن منقلبون من غزوة ذات السلاسل ـ فسألته عن مسألتين فقال :
إن الغزاة إذا
الصفحه ٤٢٦ :
قال : قلت : جعلت فداك ، من هم؟ قال : «
رجل ادعى إماماً من غير الله ، وآخر طعن في إمام من الله
الصفحه ٤٩٧ :
ومن مات يوم الأربعاء من المؤمنين ،
وقاه الله من عذاب الحشر يوم القيامة ، وأسعده بمجاورته ، وأحلّه
الصفحه ٣٩ : أن يكون في منتصفه
كما أشارت إلى ذلك الأدلة المتقدمة.
ولذا فإن هذا ما يتعارض مع جملة من
الاعتبارات
الصفحه ٤٠ :
قال : فيظهر أنه كان المؤلف من أهل بيهق
أو وارداً إليها.
٤ ـ وجدت معظم النسخ الخطية التي حصلت
الصفحه ٤٥ :
ابن إدريس في
مستطرفاته ، قال : مما استطرفته من كتاب معارج اليقين ، قال تعالى : ( إن الذكرى تنفع
الصفحه ٤٦ : ولماذا خفي أوكاد اسم معارج
اليقين في حين يذهب البعض عند ذكره إلى إضافة عبارة يشابه جامع الأخبار؟ ولعل من
الصفحه ٤٧ :
الأول دون الثاني غريباً مشوهاَ ، مجهول النسخة والمؤلف ، مضطرب المتن والترتيب ،
وإن كان الأصحِ من
الصفحه ١٦٤ :
والحمد لله ولا إله
إلاّ الله والله أكبر ِسيد التسابيح ، فمن قال في يوم ثلاثين مرة كان خيراً له من