الصفحه ١١٠ : ومائة من الهجرة النبوية وله يومئذ سبع وخمسون سنة (٦).
وأما جعفر بن محمّد عليهماالسلام قاتله المنصور
الصفحه ١١٣ : : سمعت أبا عبد الله الصّادق جعفربن محمد عليهماالسلام
يقول : « يخرج رجل من ولد ابني موسى اسمه اسم أمير
الصفحه ١٥٣ : من الأعداء ، وبأولئك ينزل الله
الغيث من السماء والله لهؤلاء في قرّاء القرآن أعز من الكبريت الأحمر
الصفحه ١٥٥ :
وأهل الكبائر (٢) ، وسيجيء قوم من بعدي يرجّعون (٣) بالقرآن ترجيع الغناء والرهبانية
والنوح ، لا
الصفحه ١٨٥ : العصر ، وما زدت فهو أفضل ».
(٣٨٥ / ٤٤) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « من قال في يوم (١) مائة مرة
الصفحه ٢٠٤ : يزهر نور الكواكب لأهل الأرض».
(٤٣٩ / ١٥) وعنِ أنس بن مالك أنه قال صلىاللهعليهوآله : « من أسرج في
الصفحه ٢١١ : عليهالسلام : « يا علي إن أخبث الناس سرقة من يسرق
من صلاته » فقال علي عليهالسلام
: « فكيف ذلك يا رسول الله
الصفحه ٢٢١ : مضيّقة
فقام وحده ، وخرج رجل من الصف يمشي القهقرى وقام معه ، فله مع من معه خمسون صلاة.
ورجل يصلي بالسواك
الصفحه ٢٢٣ :
وتارك الجماعة ليس
له في الجنة نصيب ، وهو أشر من النبّاش والمخنث ، وأشرمن القتّات ، وأشر من شاهد
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل السابع والثلاثون
في فضيلة أداء الزكاة
(٤٨٧ / ١) قال الله تعالى في سورة
البقرة :
(
من
الصفحه ٢٣٣ : منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم (٢١) خالدين فيها أبدا إن
الله عنده أجر عظيم (٢٢) )
(٥١٢
الصفحه ٢٤١ :
(٥٣٨ / ٩) «المؤمن كيّس فطن حذر ».
(٥٣٩ / ١٠) « المؤمن ألِف مألوف ».
(٥٤٠ / ١١) « المؤمن من
الصفحه ٢٤٧ : : « من أدخل السرور على أخيه المؤمن
فقد أدخل السرور علينا أهل البيت ، ومن أدخل السرور علينا أهل البيت فقد
الصفحه ٢٦٢ : ، وأصبح من يحبنا منقوصٍ بحقه على حبه إيانا ، وأصبحت قريش
تُفَضَّل على جميع العرب بأن محمّداً
الصفحه ٣٢٦ :
(٨٢٤ / ١٢) وقال عليهالسلام : « من جاع أَو احتاج فكتمه الناس وأفشاه
إِلى الله ، كان حقاً على الله