الصفحه ٣٨٤ : منه
هرب ، ويفوته الغنى الذي إِيّاه طلب ، فيعيش في الدنيا عَيش الفقراء ، ويُحاسب في
الأخرة حساب الأغنيا
الصفحه ٣٩٣ : : « ما من مسلم يدعو الله بدعاء إلاّ
يستجيب له ، فأمّا أن يعجل في الدنيا ، وأمّا أن يدخر في الأخرة ، وأمّا
الصفحه ٣٩٦ :
وولده ويوسعِ رزقه
عليه فليتخذ فصاً من عقيق ولينقش عليه : (مَا شاءَ الله لا قُؤةَ إلاّ بالله إن
الصفحه ٤١٨ :
أحداً من العلويين ،
فانك إن خالطتهم مَقَّت الجميع ، ولكن أحبهم بقلبك ، ولتكن محبتك من بعيد
الصفحه ٤١٩ : الله حجة الوداع ، فلما قضى النبي صلىاللهعليهوآله ما افترض عليه من الحجأتى مودع الكعبة
، فلزم بحلقة
الصفحه ٤٢١ : .
وفي الستين بعدها تنكسف الشمس ، فيموت
نصف الجن والإنس.
وفي السبعين بعدها لايولد المؤمن من
المؤمن
الصفحه ٤٢٧ : تعالى :
(
من
أجل ذلك كتبنا على بنى إسراءيل أنه من قتل نفسا بغير نفسٍ أو فساد في الأرض فكأنما
قتل الناس
الصفحه ٤٣٥ : اَلَّذِينَ ءامَنُوأ أجتَنِبوُأ كَثِيًرا مِّنَ اَلظَنِّ إِن بعض الظن إثم
ولا تجسسوا ولايَغتَب بَّعضُكُم بَعضا
الصفحه ٤٣٦ :
أثيم (١٢) عتل بعد ذلك زنيم (١٣) )
(١١٤٠ / ٦) قال النبي صلىاللهعليهوآله : « من اغتيب عنده
الصفحه ٤٤٠ :
مروءته فهو من الذين
قال الله تعالى فيهم : (
إنَّ الذينَ يُحِبُّونَ أنْ تَشيعَ الفاحِشةَ في
الصفحه ٤٤٥ : أمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه
لعلكم تفلحون (٩٠) )
(١١٦٦
الصفحه ٤٥٥ :
:
(
فأجتنبوا
الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور (٤٣١)
حنفاء لله غيرمشركين به
)
(١٢٠٤ / ٢) وروى عبد الله بن
الصفحه ٤٦٩ : (٢٣) )
(١٢٥٤ / ٣) وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قذف امرأته بالزنا خرج من
حسناته كما تخرج
الصفحه ٤٧٤ :
(١٢٦٣ / ٣) وقال صلىاللهعليهوآله : « من ضمن وصية الميت من أمر الحج فلا
يعجزنّ فيها ، فإن
الصفحه ٤٧٦ : ».
(١٢٦٩ / ٦) قال أمير المؤمنين عليهالسلام لابنه في وصيته : « إن من أشر مفاضح
المرء الحسد ».
(١٢٧٠