الصفحه ٣٩ : أن يكون في منتصفه
كما أشارت إلى ذلك الأدلة المتقدمة.
ولذا فإن هذا ما يتعارض مع جملة من
الاعتبارات
الصفحه ٤٠ :
قال : فيظهر أنه كان المؤلف من أهل بيهق
أو وارداً إليها.
٤ ـ وجدت معظم النسخ الخطية التي حصلت
الصفحه ٤٥ :
ابن إدريس في
مستطرفاته ، قال : مما استطرفته من كتاب معارج اليقين ، قال تعالى : ( إن الذكرى تنفع
الصفحه ٤٦ : ولماذا خفي أوكاد اسم معارج
اليقين في حين يذهب البعض عند ذكره إلى إضافة عبارة يشابه جامع الأخبار؟ ولعل من
الصفحه ٤٧ :
الأول دون الثاني غريباً مشوهاَ ، مجهول النسخة والمؤلف ، مضطرب المتن والترتيب ،
وإن كان الأصحِ من
الصفحه ١٦٤ :
والحمد لله ولا إله
إلاّ الله والله أكبر ِسيد التسابيح ، فمن قال في يوم ثلاثين مرة كان خيراً له من
الصفحه ١٧٨ : : « يا علي من صلى عليَّ كل يوم
أوكل ليلة وجبتَ له شفاعتي ولوكان من أهل الكبائر ».
(٣٤٨ / ٧) عن أنس قال
الصفحه ١٨١ :
(٣٦٨ / ٢٧) قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من ذكرتُ عنده فلم يصلِّ عليّ أخطا
طريق الجنة
الصفحه ٤٤٩ : أنَّه قال : « العبد إِذا شرب شربة من
الخمر ، ابتلاه الله بخمسة أشياء » :
الأول : قسا قلبه.
والثاني
الصفحه ١٠ : كان غائباً............................ ٣٤٣
حكم ما لو كانت الدار
بين ثلاثة فباع اثنان من رجل شقصاً
الصفحه ٢٢ : كان غائباً............................ ٣٤٣
حكم ما لو كانت الدار
بين ثلاثة فباع اثنان من رجل شقصاً
الصفحه ٣٣ : الخوانساري ـ رحمهالله ـ ، فالبرغم من أن مسالة المبالغة
والارتفاع كانت وما زالت موضع خلاف وأخذ ورد بين
الصفحه ٤٢ :
ذلك لي الأبواب ،
حتى تحققت من عشرات النسخ عياناً وعن طريق الفهارس المتعددة حتى لدول مختلفة تقتني
الصفحه ١٣٧ : بقراءة القرآن ، فإن
قراءته كفارة للذنوب ، وسترة من النار ، وأمان من العذاب ، ويكتب لمن يقرأ بكل آية
الصفحه ١٤٠ :
تعالى لا يعذب قلباً
وعاء القرآن ».
(٢٠٦ / ١٠) وقد عليهالسلام : « من استظهر القرآن وحفظه وأَحل