الصفحه ١٤٠ : / ١٥) وقال الحسين بن علي عليهماالسلام : « كتاب الله عزِّ وجلّ على أربعة
أشياء : على العبارة ، والإشارة
الصفحه ١٧٥ : يدخل من أيها شاء ، وأعطاه الله
كتابه بيمينه وحاسبه حساباً يسيراً ، وفتح الله عليه أبواب الرحمة ، ولا
الصفحه ٢١٤ :
ومن صلى تِسع ليلة أعطاه الله عشر دعوات
مستجابات ، وأعطاه كتابه بيمينه يوم القيامة.
ومن صلى ثُمن
الصفحه ٢٢١ :
يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ العَالَمِينَ
) (٢).
ورفع الأيدي عند التكبيرة الأولى شبيه
برفع اليد لأخذ الكتاب
الصفحه ٢٨٨ : النبي (على نبينا
وآله وعليه السّلام) : يا رب ما آمن بك من عرفك فلم يحسن الظن بك ».
(٧١٥ / ٦) من كتاب
الصفحه ٣٠٧ : جمل الغرائب في
كتابه بإسناد له عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال : « خمسة في قبورهم وثوابهمٍ يجرى
الصفحه ٣٥٤ : أبو عبد الله عليهالسلام : « يؤتى بشيخ يوم القيامة فيدفع إليه
كتابه ، ظاهره مما يلي الناس ، لا يرى
الصفحه ٣٩١ : ، وفاتحة الكتاب ، فإن فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة.
وهذا الخبر في صحيفة الرضا عليهالسلام
بإسناده ، عن
الصفحه ٤١٧ :
وهو : أكرموا اولادكم وأحسنوا أدبهم يغفر لكم ، وهو مروي في : مكارم الأخلاق : ٢٢٢
نقله عن كتاب المحاسن
الصفحه ٤٢٠ : توقعوا الريح الحمراء ، أومسخاَ ، أو قذفاً بالحجارة ،
وتصديق ذلك في كتاب الله عَز وجلّ (
قُل هُوَ
الصفحه ٤٢٦ : محوت المحكم من كتاب الله ، أو جحدت محمداً صلىاللهعليهوآله النبوة ، أوزعمت أن ليس في السماء اله
، أو
الصفحه ٤٥٣ : / ٣٦) وقال صلىاللهعليهوآله : « شارب الخمر مكذّب بكتاب الله ، إذ
لو صدّق كتاب الله حرّم حرامه
الصفحه ٤٦٣ :
بحاره ١٠٤ : ٢٧٤ / ١١ عن كتاب الإمامة والتبصرة ، ونحوه في الترغيب والترهيب ٣ :
١٨٠ / ٥.
الصفحه ٤٦٤ :
البحار ١٠٤ : ٢٧٤ / ١٢ عن كتاب الإمامة والتبصرة.
٧ ـ الاختصاص : ٢٢٦
نحوه.
٨ ـ الأشعثيات : ١٤٨
، الخصال
الصفحه ٥١٣ : مثلاً في كتابه في أصحاب الكهف حيث قال : ( ونُقَلّبُهُم ذاتَ
اليَمِينَ وَذاتَ الشِّمالِ )
(٣) افلا ترى