الصفحه ٤٣ : .
٢ ـ الأقوى من اتفاق العديد من الأدلة
والشواهد أن مؤلف هذا الكتاب كان من أهل سبزوار ، أو من النواحي القريبة
الصفحه ٣٧ :
زمان تاليف الكتاب :
ولغرض معرفة ذلك ينبغي معرفة البعدين
الزمنيين : الأكثر والأقل ، وهذا لايمكن
الصفحه ٤١ :
فالأمرِ الذي لا يخفى على الباحث أن
مؤلف أي كتاب كان يرتب كتابه وفقما يراه مناسباً ومتوافقاً مع
الصفحه ٤٦ : النسختين السابقتين.
إذن فما هو تعليل هذا التشابه العجيب
بين هذين الكتابين ـ إن افترضنا أنهما كتابان ـ بل
الصفحه ٤٠ :
عليها تشير إلى أن مؤلف هذا الكتاب هو من أهل سبزوار كما هو في الجدول الملحق
بالمقدمة.
ولا غرابة في ذلك
الصفحه ٣٣ :
التهمة تبين لي عند تحقيقي لهذا الكتاب أنها نُقلت من مصادرمعتبرة لاغبار عليها ،
وهو مما ستتوضح صورته
الصفحه ٣٥ : ، وقد يظن كونه تأليف مؤلف مكارم الأخلاق ، ويحتمل كونه
لعلي بن سعد الخياط ، ويظهر من بعض مواضع الكتاب اسم
الصفحه ٣٨ : النسخ الخطية لهذا
الكتاب ، ومن خلال حصر التوافق بين هذه النسخ وجدت قسماَ كبيراً منها يتفق على كون
الصفحه ٤٢ : كون
انتهاء تأليف الكتاب في ٦ صفر ٦٧٩ كما سترى ذلك في الجدول الملحق بالمقدمة.
٢ ـ وردت تسمية محمد بن
الصفحه ١٤٥ : يذكر اسم الله عليه ) (١).
(٢٢١ / ٩) وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأ (فاتحة الكتاب
الصفحه ٣١ : الكتاب ـ الماثل بين يديك أخي القارىء الكريم ـ ما تكتنفه من ملابسات
، وما تعترض الباحث فيه من مشاق وصعوبات
الصفحه ٣٤ : باب عدة فصول على اختلاف في
عددها (١).
وأما ما قيل عن نسبة هذا الكتاب إلى
مؤلف معين فقد تضاربت في ذلك
الصفحه ٤٥ :
ابن إدريس في
مستطرفاته ، قال : مما استطرفته من كتاب معارج اليقين ، قال تعالى : ( إن الذكرى تنفع
الصفحه ١٥٠ : المحفوفون برحمة الله
الملبوسون بنور الله.
يقول الله : يا حملة القرآن استحبوا
الله بتوقير كتاب الله يزد لكم
الصفحه ٤٣٦ : يوم القيامة يوقف بين يدي الله ويدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته ، فيقول
: إلهي ، ليس هذا كتابي ، فإني لا