الصفحه ٥٦٩ :
ح ٨٢٦
اللهم اني أعوذ بك من سوء القضاء
الرسول
ح ٨٢٦
اللهم اني أعوذ بك
الصفحه ٤٦ :
نسخ المخطوطة عام ( ١٥٩٨
هـ ) وكما أني وبفضل الله تعالى حصلت على نسخة أخرى في الاستانة المقدسة
الصفحه ٥٧٤ :
إن من موجبات المغفرة بذل السلام
الرسول
ح ٥٩١
إن موسى بن عمران
الصفحه ٤٣ :
تقدير ، وإن كان
هنالك من الأدلة ما يؤكد وبشكل بين أن هذا التاريخ يندفع نحومطلع القرن السابع
الهجري
الصفحه ٣٣ : الخوانساري ـ رحمهالله ـ ، فالبرغم من أن مسالة المبالغة
والارتفاع كانت وما زالت موضع خلاف وأخذ ورد بين
الصفحه ٦٩ :
للعبد أن يزكي نفسه
، ولكن أقول : إنَّ آدم عليهالسلام
لما أصاب (١)
الخطيئة كانت توبته أن قال
الصفحه ١٠٥ :
حجة بمناسكها » ولا
أعلمه إلاّ أنه قال : وغزوة؟
(١١٩ / ٢٠) عن أبي فاختة قال : قال
أبوعبد الله
الصفحه ٥٤١ :
(١٤٦١ / ٧٢) وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من جاع أو احتاج فكتمه الناس كان
حقأ على الله أن
الصفحه ٣٨ : ، كما سترى في الجدول المرفق بالمقدمة.
إذن فمن ملاحظة ما تقدم يظهر بوضوح أن
هذا الكتاب ألف يقيناً
الصفحه ٦٦ :
(٣٧ / ٦) وقال في سورة النحل :
(
إن
الله يأمر بالعدل الإحسان وإيتآئِ ذي آلقربى وينهى عن الفحشا
الصفحه ١٢٨ :
(١٧٤ / ٦) وقال النبي صلىاللهعليهوآله في ذكر خصال الإيمان : « أَعلاها شهادة
أن لا إِله إلاّ
الصفحه ٣٩٣ : : « ما من مسلم يدعو الله بدعاء إلاّ
يستجيب له ، فأمّا أن يعجل في الدنيا ، وأمّا أن يدخر في الأخرة ، وأمّا
الصفحه ٣٦ :
وأما العلامة الخوانساري ـ رحمهالله ـ فبعد أن استعرض جملة من آراء الذين
نسبوا الكتاب إلى العديد من
الصفحه ٧٠ : : « إنَّ الله خلقني وخلق علياً وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من نور (٢) ، فعصر ذلك النور عصرة فخرج منه
الصفحه ٣٠٣ :
يا علي ، لا تجامعٍ أهلك بشهوة امرأة
غيرك ، فإنه إن قضي بينكما ولد يكون مخنثاً ، مؤنثاً ، مخبلا