الصفحه ٢٧٧ : ، وصاحبها أعلم
بها حين تنزل به ».
(٦٦٣ / ١٧) عن ابن مسكان قال : قال
أبوعبد الله عليهالسلام : «إنى
الصفحه ٢٧٩ : سرقوا شيئاً ، ولقد قال ابراهيم (
إنّي
سَقِيمُ )
(٣) والله ماكان
سقيماً ». لا
(٦٧٣ / ٢٧) عن أبي عبد
الصفحه ٢٨٨ :
عبده المؤمن به ،
لأن الله كريم بيده الخيرات يستحيي أن يكون عبده المؤمن قد أحسن به الظن والرجاء
ثم
الصفحه ٢٩٥ : منكم والصالحين من عبادكم وأمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله
واسع عليم (٣٢)
)
(٧٣٥
الصفحه ٢٩٩ : أَن
يقرأ التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ، ومن أَلف أَسير أُسر فاعتقهم ، وخير له
من أَلف بدنة يعطي
الصفحه ٣١٤ : صلىاللهعليهوآله : « لو علم الرجل ما له في حسن الخلق
لعلم أنه لمحتاج إلى حسن الخلق ، فإن حسن الخلق يذيب الذنوب كما
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوآله : « إنّ العبد لينال بحسن خلقه درجة
الصائم القائم ».
(٧٩١ / ١٣) وقال عليهالسلام : « ما من شي
الصفحه ٣١٧ : إلاّ على الله رزقها
)
(٧٩٤ / ٢) وقال في سورة الذاريات :
(
إن
الله هو الرزاق ذو القوة المتين (٥٨
الصفحه ٣٢٠ : شئت فإنك
مجازىً به ، واعلم أن شرف الإنسان قيامه بالليل ، وعزه استغناؤه عن الناس ».
(٨٠٨ / ٦) وقيل
الصفحه ٣٢٤ : أبو هريرة (١) ـ فقال : يا رسول الله ، فما جزاء مؤمن
فقير يصبر على فقره؟ قال صلىاللهعليهوآله
: « إن
الصفحه ٣٢٧ : الله يوم القيامة وهوعليه غضبان».
(٨٣٣ / ٢١) روي : أنّ أحداً من الصحابة
شكا إلى النبي
الصفحه ٣٣٢ : الصّادق عليهالسلام ، عن آباثه عليهمالسلام ، عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : « السخاء شجرة في
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوآله : « إِنَ عِظم الجزاء مع عِظم البلاء ،
وأنَّ الله تعالى إذا أحب قوماَ ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى
الصفحه ٣٣٨ :
عليهمالسلام
قالوا : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن المؤمن إذا قارف الذنوب ابتلي بها
الصفحه ٣٤٠ : عليهالسلام : « إنك إن صبرت جرت عليك المقاديروأنت
مأجور ، وإن جزعت جرت عليك المقادير وأنت مأزور ».
(٨٨٣