الصفحه ٢٠٣ : الحسنات كما تأكل
البهيمة الحشيش ».
(٤٣٣ / ١٩) وقال عليهالسلام : « لا تدخل المساجد إلا بالطهارة ،
ومن
الصفحه ٥٨٩ :
خالطتهم
الرسول
ح ١٠٩٩
لا تدخل المساجد الا بالطهارة ومن دخل
مسجداً
الرسول
الصفحه ٢١٨ :
وإذا كانوا أربعة كتب الله تعالى لكل
واحد بكل ركعة ألفاً ومائتي صلاة.
وإذا كانوا خمسة كتب الله
الصفحه ٢١٥ : الله صلىاللهعليهوآله : من قرأ عشرآيات في ليلة لم يكتب من
الغافلين ، ومن قرأ خمسين آية كتب في
الصفحه ٤٧٣ : دعاؤه ، وكتب
عليه كل يوم وليلة مائة خطيئة أصغرها كمن زنى بأُمَّه أو بابنته.
فإن قام بها من عامه كتب
الصفحه ١٠٤ : : « من أتى
قبر الحسين عليهالسلام عارفاً بحقه
كتب الله له أجر من أعتق ألف نسمة ، وكمن حمل ألف فرس في سبيل
الصفحه ٢٠٠ :
وكتب له بكل ركعة صلاها
فضل مائة ركعة ، فإذا خرج وقال مثل ما قلت غفر الله له الذنوب ، ورفع له بكل
الصفحه ٢٢٩ :
(٥٠٢ / ٨) وروي عن أبي الحسن موسى بن
جعفر عليهالسلام أنه قال : «
من صام أول يوم من عشرذي الحجة كتب
الصفحه ٢٣٠ : الأربعة ، وروي عنهم عليهمالسلام
أنهم قالوا : « من صام يوم السابع عشرمن شهر ربيع الأول كتب الله له صيام
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام : « ياحسين إنّه
من خرج من منزله يريد زيارة قبر الحسين عليهالسلام
إِن كان ماشياً كتب الله له بكل
الصفحه ١٨٣ :
الكتب : من صلى على
محمد نبيه كتب الله له مائة حسنة ، ومن صلى على محمد وأهل بيته كتب الله له ألف
الصفحه ٢٩٩ : ويعقوب وعيسى عليهمالسلام.
يا علي ، من كان في خدمة العيال في
البيت ولم يأنف كتب الله تعالى اسمه في
الصفحه ٣٢ : يتبق لنا منها إلا أسماؤها ، ناهيك عن غيرها من التي لم يتبق لنا
منها حتى هذا الاسم.
ماذا كتب عن جامع
الصفحه ٣٨ : ، بل كان الأمر أكثر
بساطة ، والكتب أبطأ انتشاراً ، فأي مؤلَف كان لا بد أن يستغرق زمناً طويلاً لكي
ينال
الصفحه ٤٤ : المؤلَف المغمور ، والذي لم يبق له أثر
يذكر إلا في حدود قليلة جداً ، سواء في مخطوطاته أو بين دفات كتب