الصفحه ١٥٨ : عليهمالسلام ، عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « أربع من كن فيه كتبه الله من
أهل الجنة : من كان عصمته شهادة
الصفحه ١٦٠ : صاحبة ولا ولداً ، خمساً وأربعين مرة ، كتب الله له خمساً وأربعين
ألف ألف حسنة ، ومحا عنه خمساً وأربعين
الصفحه ١٦٤ : الله والحمد
لله ولا إِله إلاّ الله والله أكبر ، كتب اسمه في ديوان الصديقين ، وله ثواب
الصديقين ، وله
الصفحه ١٦٦ : وبحمده ،
سبحان الله العظيم وبحمده ، كتب الله له ثلاثة آلاف حسنة ، ومحا عنه ثلاثة آلاف
سيئة ، ورفع له ألف
الصفحه ١٦٧ : الله له ذنوب مائة
سنة ، وكتب له بكل حرف مائة حسنة ، ورفع له مائة درجة ، فإن زاد على مرة واحدة فله
بكل
الصفحه ١٧٠ : إلاّ هو الحي القيّوم الرحمن الرحيم وأتوب
إليه ، كُتب في الأفق المبين قال : قلت : وما الأفق المبين؟ قال
الصفحه ١٩٧ : سرها وعلانيتها ، وكتب له بكل ركعة
يصلي مع الإمام فضل ستمائة ركعة ، وله بكل ركعة مدينة في الجنة
الصفحه ٢٠٤ : عليهالسلام : « من أدخل ليلة واحدة سراجاً في المسجد
غفر الله له ذنوب سبعين سنة ، وكتب له عبادة سنة ، وله عند
الصفحه ٢٠٦ : من الملائكة إلاّ الله تبارك وتعالى ، أحد طرفي كل صف
بالمشرق والآخر بالمغرب ، فإذا فرغ كتب له بعددهم
الصفحه ٢١٣ : ٢ : ٣١٩.
(١) كذا في نسخنا ، وهوموافق
لروضة الواعظين ، ولكن في كتب الصدوق أثبت : الليل.
(٢) الخُوطُ
الصفحه ٢١٤ : ووجهه كالقمر ليلة البدر ، حتى يمرعلى الصراط مع الامنين.
ومن صلى سُدس ليلة ، كُتب من الأوابين ،
وغُفرما
الصفحه ٢١٩ : : « صلاة واحدة » ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « إذا كان العبد خلف الإمام كتب الله تعالى له مائة
الصفحه ٢٢١ : يوم القيامة. والقراءة في الصلاة شبيهة بقراءة الكتب بين
يدي رب العالمين كما قال الله تعالى : (
اقرَأ
الصفحه ٢٣٤ : هموا بالغزو ، كتب الله لهم براءة من النار ، فإذا تجهزوا باهى الله
بهم الملائكة ، فإذا ودعهم أهلوهم بكت
الصفحه ٢٤٧ : إلى
منزله ، لا حاجة إليه إلاّ في الله ، كُتب في زوار الله ، وكان حقاً على الله
تعالى أن يكرمه