الصفحه ٣٦ : .
خامسها : الاستفادة ما أمكن مما كتبه
علماؤنا الأعلام ـ رحمهم الله تعالى برحمته الواسعة ـ حول هذا الكتاب
الصفحه ٣٩ : ما يلي :
١ ـ ينقل المؤلف رحمهالله في متن كتابه كثيراً من كتب الأعلام من
أهلتلك النواحي أمثال
الصفحه ٤٠ :
ذلك كثيرة حيث تشهد لذلك كتب التراجم المعروفة.
ولعلنا إذا أردنا أن نستعرض جميع هذه
الأسماء فسنجد
الصفحه ٤١ : رحمهالله
حيث أضاف على ما كتبه عن جامع الأخبار المبوب (المكتوب ٩٠١ هـ) وبذا فإن ما يبدو
لي جلياً أن الأصل في
الصفحه ٤٢ : ..
وأخيراً :
لا ريب في أن الاستفادة مما كتبه
علماؤنا الأعلام ـ رحمهم الله برحمته الواسعة ـ له كبير أثر
الصفحه ٧٩ : ولو وافى القيامة بذنوب
الثقلين ».
ومن كتب فضيلة من فضائل علي بن أبي طالب
لم تزل الملائكة تستغفر له
الصفحه ٩٧ : الأرجني.
ولم أعثرعلى ما يقوي في نظري
الأصوب نتيجة لعدم حصولي على ترجمة له في كتب الرجال ولذافقد أثبت ما
الصفحه ١٠١ : زيارة قبر الحسين عليهالسلام. فقال : « أخبرني أبي قال : من زار قبر
الحسين عارفاً بحقه كتبه الله في
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام : « من زارني على بعد داري أتيته يوم
القيامة في ثلاثة مواطن حتى أخلصه من أهوالها : إذا تطايرت الكتب
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام ، وذلك لأن سنة
وفاة الإمام كانت ٢٢٠ هـ كما تقدم ، في حين تتفق كتب التأريخ على أن سنة وفاة
المأمون
الصفحه ١٢١ : الطاعة بعد
وفاته وصلى عنده أربع ركعات كتب الله له حجة مبرورة » (١).
(١٥٧ / ٣) وقال الرّضا عليهالسلام
الصفحه ١٤٣ : الصبي : بسم الله الرحمن الرحيم ، كتب الله براءة
للصبي وبراءة لأبويه وبراءة للمعلم ».
(٢١٥ / ٣) وعن ابن
الصفحه ١٤٤ :
النبي صلىاللهعليهوآله : « من قرأ بسم
الله الرحمن الرحيم كتب الله له بكل حرف أربعة الاف حسنة ، ومحا
الصفحه ١٤٧ : )
مائة مرة في صلاة أوغيرها كتب الله له براءة من النار ».
(٢٣٠ / ١٨) وقال صلىاللهعليهوآله : « من كان
الصفحه ١٥٠ : الجعفي ، عن أبي
جعفر عليهماالسلام قال : « من
قرأ (يس) في عمره مرة واحدة كتب الله له بكل خلق في الدنيا