الصفحه ٩٩ : ن : وهي جعدة. الا أني لم أجد من يذكرها بالاسم الأول ، ففي جميع المصادر
ذُكر أن اسمها : جعدة ، إلا صاحب
الصفحه ١١٥ : عمران موسى عليهالسلام
، ألا فمن زاره في غربته غفر الله ذنوبه ما تقدم منها وما تأخر ولوكانت مثل عدد
الصفحه ١٢٤ : : « من قال لا إِله إلاّ الله باخلاص فهو بريء من الشرك ، ومن خرج
من الدنيا لا يشرك بالله شيئاً دخل الجنة
الصفحه ١٦٦ : الله ،
قال : يقول احدكم إِذا فرغ من صلاة الفريضة : سبحان الله والحمد لله ولا إِله إلاّ
الله والله أكبر
الصفحه ١٩٢ : تلك الساعة ساجداً او راكعاَ أو قائماً إلاّ حرّم
الله جسده على النار.
وأمّا صلاة العصر ، فهي الساعة
الصفحه ١٩٩ :
يعمر مساجد الله من أمن بالله واليوم الأخر وأقام الصلاة وأتى الزكاة ولم يخش إلا
الله فعسى أولئك أن
الصفحه ٢٠٦ :
الموحدين ، فلا يبقى ملك في السماوات السبع إلا استغفر للمصلين ، ودعا لهم
بالمداومة على ذلك.
فمن رزق صلاة
الصفحه ٢٧٥ : المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في
شئ إلا أن تتقوا منهم تقاته ويحذركم
الصفحه ٢٧٨ : فداك إني لهكذا وأهل بيتي.
قال : « فلا تفعل ، فو الله لربما سمعت
من شتم علياً وما بيني وبينه إلاّ
الصفحه ٢٨٩ : ».
ثم قال أبو عبد الله عليهالسلام : « ما ظن عبد بالله خيراً إلاّ كان
الله تعالى عند ظنه به ، ولا ظن به
الصفحه ٢٩١ :
الفصل السادس والخمسون
في الاخلاص
(٧١٨ / ١) قال الله تعالى في سورة
البينة :
(
وما
أمروا إلا
الصفحه ٢٩٧ : عليهالسلام ما كان همه
إلا التزوج بالنساء وتطليقهن وكأنه ما كان مهتماً بشيء عدا ذلك ، وحقاً أن الزواج
سنه يدعو
الصفحه ٣٣٩ : ، بإسناده ، عن علي بن الحسين عليهماالسلام قال : « خمسة لو دخلتم فيهن لاصبتموهن
: لا يخاف عبد إلآ ذنبه ، ولا
الصفحه ٣٨٤ : مدينة من
المدائن فيه مكتوب :
لا إله إِلاّ الله ، محمد رسول لله.
عجبت لمن أيقن بالموت كيف يفرح
الصفحه ٤٠٦ : يقول : المعروف بقدر المعرفة ».
فقال الأعرابي : سل عما بدا لك ، فإن أَجبتُ
وإلاّ تعلمتُ منك ، ولا قوة