الصفحه ٢٥٨ :
حامل ، ويموت ستمائة
ألف مولود ، ويُذَل ستمائة ألف عزيز ، ويُعَز ستمائة ألف ذليل ، وستمائة ألف عتيق
الصفحه ٥٢٨ :
سيئة ، ورفع له مائة
ألف درجة ، وكان كأنّما اعتق مائة ألف نسمة ، وحشره الله يوم القيامة أبلج الوجه
الصفحه ١٠٧ :
يقول : « ما خلق
الله خلقاً أكثر من الملائكة ، إِنه لينزل من السماء كل مساء سبعون ألف ملك يطوفون
الصفحه ١١٨ :
شيعتي أنَّ زيارتي
تعدل عند الله عزَّوجلّ ألف حجة » قال : قلت لأبي جعفرِ عليهالسلام : ألف حجة؟ قال
الصفحه ١٣٣ : مذاكرة
العلم أحب إلى الله من ألف جنازة من جنائز الشهداء ، والجلوس ساعة عند مذاكرة
العلم احب إلى الله من
الصفحه ٥٧٥ : وألف ألف حجة لمن زاره عارفاً
بحقه
أبو جعفر
ح ١٥١
أي والله ألف حجة وألف حجة لمن
الصفحه ١٠١ : العليين ، ثم قال : إنَّ حول قبره لسبعين (١) ألف ملك شعثاً غبراً يبكون عليه إلى
يوم القيامة ».
(١٠١
الصفحه ١٠٤ : : « من أتى
قبر الحسين عليهالسلام عارفاً بحقه
كتب الله له أجر من أعتق ألف نسمة ، وكمن حمل ألف فرس في سبيل
الصفحه ١٣٤ : أبا ذر الجلوس ساعة عند مذاكرة العلم أَحب إلى الله من قراءة القرآن كله اثني
عشر ألف مرة.
عليكم
الصفحه ١٥٠ : ، وبكل خلق في الاخرة ،
وبكل خلق في السماء ، بكل واحد ألف ألف (١)
حسنة ، ومحا عنه مثل ذلك سيئة ، ولم يصبه
الصفحه ١٨٠ : ويصلي عليه سبعون ألف ملَك ،
ومن صلى عليه سبعون ألف ملَك كان من أهل الجنة ».
(٣٦٥ / ٢٤) عن أنس ، عن
الصفحه ٢٠٢ : ، صلى فيه أَلف نبي وأَلف وصي ، ومنه فار التنور
، وفيه جرت السفينة ، ميمنته رضوان الله ، ووسطه من رياض
الصفحه ٢١٨ : تسعة عشر ألف صلاة.
وإذا كانوا عشرة كتب الله لكل واحد بكل
ركعة سبعين ألفاً وألفين وثمانمائة صلاة
الصفحه ٢٢٨ : عزَّوجلّ في كل يوم من
شهر رمضان عند الافطار ألف عتيق من النار ، فإذا كان يوم الجمعة وليلة الجمعة أعتق
الله
الصفحه ٣٥٦ :
للتواضع يكتب له بكل خطوة ألف حسنة ، ومحي عنه ألف سيئة ، ورفع له ألف درجة