الصفحه ١٩٣ : حزنه وبكاؤه على ما قد ظهر به ،
فاتاه جبرائيل عليهالسلام
فقال له : ما يبكيك يا آدم؟ قال : لهذه الشامة
الصفحه ٣٥٤ :
ما مض من ذنوبه ، وإِذا أتى عليه ثمانون سنة شفَّعه الله يوم القيامة في جميع أهل
بيته ، وإِذا اتى عليه
الصفحه ١٨٩ : في نهاره ما خلا الكبائر ، ومن توضأ لصلاة الصبح كان وضوؤه ذلك
كفارة لما مضى من ذنوبه في ليلته ما خلا
الصفحه ٢٣٩ : (٣)
والذين
هم للزكاة فاعلون (٤) والذين هم لفروجهم حافظون (٥) إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم )
(٥٣٢
الصفحه ١٠٥ : أُجبك ، اطلب
مني أعطك ، اسألني حاجة أقضها لك » قال : قال أبوعبد الله : « وحق على الله أن
يعطي ما بذل
الصفحه ٨١ : واحد ، كنت في جنب آدم الأيمن وعلي في جنبه الأيسر
نسبح الله ونقدسه ، إلى أن نقلنا من صلبه إلى الأصلاب
الصفحه ٥٤٤ : ، ولاشرف أعز من التقوى ، ولا كرم أهون من ترك الهوى ، ولا عمل أفضل من التفكر
، ولا حسنة أعلى من الصبر ، ولا
الصفحه ٥٦٧ : بقاع ضجت الى الله من الغرق
الصادق
ح ١٠٧
أربعة لا ترد لهم دعوة وتفتح لها
أبواب
الصفحه ٢٦٧ :
مرات ، فقال له
النبي صلىاللهعليهوآله : ما حولَك
صخرة ولا مدرة إلاّ وقد بكت من رحمتك ، فإذا
الصفحه ٣٨ : ... وفي زمانه يخرج إليهم رجل من مكة يقال له :
سفيان بن حرب ).
وفي خبر آخر : (من وقت خروجه إلى ظهور
قائم
الصفحه ٩٠ : .
وأختم بالسعادة لابنه علي وليي وناصري
والشاهد في خلقي وأميني على وحي.
أخرج منه الداعي إلى سبيلي والخازن
الصفحه ٤٢١ : عنان ، وتسير إِلى العراق » وهذه قصة طويلة عظيمة ما ذكرتها.
« وفي ستة سبع وثمانين وستمائة يظهر من
الصفحه ١١٧ : زمان تصيرمختلف الملائكة ، فلا يزال فوج ينزل من
السماء وفوج يصعد إلى أن ينفخ في الصور » فقيل له : يابن
الصفحه ٢٠٦ : الكبير المتعال ، عبيدي وامائي ، صعد ملائكتي من عندكم بالرضى ، وحق عليّ
أن أرضيكم وأعطيكم يوم القيامة
الصفحه ٨ : لو رفع أمره إلى
الحاكم ولم يطالب نفس المشتري أو اقتصر على الإشهاد بالطلب مع التمكّن من الرجوع
إلى