الصفحه ٥٢٠ : ولا بيت إلا وفيه
غصن من تلك الشجرة ، وان أصلها في داري ».
ثم أتى عليه ما شاء الله ، ثم حدثهم
يوماً
الصفحه ٢٠٨ : ».
(٤٤٩ / ٩) وقال عليهالسلام : « أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة ».
(٤٥٠ / ١٠) وقال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥١٨ :
مسك ، ووسطي من كافور ، وأعلاي من نور وعنبر ، وعجنني من ماء الحَيَوان ، فقال لي
الجبار : كوني فكنت
الصفحه ٣٥٨ : الجمعة ،
وأخذ من شاربه واستاك ، وافرغ على رأسه من الماء حين يروح الجمعة ، شيعه سبعون ألف
ملك كلهم
الصفحه ٢٣١ : أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليهالسلام
قال : « من صام أول يوم من رجب رغبة في ثواب الله تعالى
الصفحه ٤٤٥ : ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأنتشركوا بالله
ما لم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما
الصفحه ٥٩٥ :
الرسول
ح ١١٩٢
ما من بيت فيه البنات الا نزلت كل يوم
عليه
الرسول
ح ٧٦٥
الصفحه ٤٦ : التي تحققت منها من
معارج اليقين مرتبة على أساس الفصول ، وفي هذا ما يتوافق أيضاً مع ما ذهبنا إليه
من كون
الصفحه ٣٢ :
العشرين احتمالاً أو
الأكثر ، يضاف إلى ذلك ما يظهر من جوانب أخرى عند العمل وخلال التحقيق الا أني
الصفحه ١٩٢ : تاب الله عليه
ثلاثمائة سنة من أيام الدنيا ، ومن أيام الآخرة يوم كألف سنة ، ما بين العصر إلى
العشا
الصفحه ٤٣ : نتيجة تحقيق متن الكتاب والاطلاع عليه من الجلد
إلى الجلد.
ومثله أيضاً ما هو واضح للعيان من الاسم
الأول
الصفحه ٣٤٠ : ثواب
ثلاثمائة درجة ، ما بين الدرجة إلى الدرجة ما بين السماء والأرض.
ومن صبر على الطاعة كان له ستمائة
الصفحه ٣١ : ونصح ، وأدى وبالغ ، فاخرج الله به من خرج من تيه
الظلام إلى نور الهدى ، وعلى أهل بيته المعصومين ، حججه
الصفحه ١٣٥ :
وندامة ، حتى يغرق
الرجل في عرقه إلى شحمة اذنه ، فلو شرب من عرقه سبعون بعيراً ما نقص منه شي
الصفحه ١٨٧ : )
(٣٨٨ / ٢) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « من توضأ فذكر اسم الله طهرجميع
جسده وكان الوضوء إلى الوضو