الصفحه ٢٤٠ : المؤمن أعظم عند الله عزَّ وجلَّ من ملك مقرب ، فليس إلى الله تعالى أحب من
مؤمن تائب أو مؤمنة تائبة
الصفحه ٤٨١ : صلىاللهعليهوآله : « سباب المؤمن فسوق ، وقتاله كفر ،
وأكل لحمه من معصية الله ، وحرمة ماله كحرمة دمه ».
(١٢٨٦
الصفحه ١١١ :
سلامة بن محمّد قال : « أخبرنا أحمد بن علي بن أبان القمي ، عن أحمد بن محمّد بن
عيسى ، عن الحسن بن علي
الصفحه ٣٩٥ : : « تختموا بالعقيق ، فإنه لايصيب
أحدكم كثير غم ما دام ذلك عليه ».
(١٠٢٩ / ٤) وعن الصادق عليهالسلام أنَّه
الصفحه ٣١٩ : يونس
:
(
إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل
الناس والأنعام
الصفحه ٢٢٦ : بخل بمالي على عيالي أدخله النار
ولا أبالي ».
(٤٩٣ / ٧) وقال الصادق عليهالسلام : « من منع قيراطاً من
الصفحه ٤٤٣ : صلىاللهعليهوآله : « من بهت مؤمناً أومؤمنة ، أوقال فيه
ما ليس فيه ، أقامه الله عزَّوجلّ على تل من نارحتى يخرج مما
الصفحه ٣٨٥ : : « ما من صباح إلّا وتعرض أعمال هذه
الاُمَّة على الله تعالى ».
__________________
٧ ـ رواه الصدوق
الصفحه ٤٦٣ : صلىاللهعليهوآله في الوصية لعلي عليهالسلام : « يا علي ، من السُّحت : ثمن الميتة
، وثمن الكلب ، وثمن الخمر ، ومهر
الصفحه ٢٩٣ : (٤٠) فإن الجنة هي المأوى
(٤١) )
(٧٢٩ / ٣) وقال عليهالسلام : « رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد
الصفحه ٤٨ : التي حصلت عليها والتي نسبت الكتاب إلى محمد بن محمد السبزواري :
التسمية
تاريخ التأليف
الصفحه ٢٤٢ : ) « الحكمة ضالة المؤمن ».
(٥٥٢ / ٢٣) « نية المؤمن أبلغ من عمله ».
(٥٥٣ / ٢٤) « هدية الله إلى المؤمن
الصفحه ٣٨٩ : رحمهالله : اللهم إني أسألك الإِيمان بك. والتصديق
بنبيك ، والعافية من جميع البلايا ، والشكر على العافية
الصفحه ٥٤٥ : عليهالسلام : « بشر المشائين إلى المساجد في الظلم
بنور تام يوم القيامة ».
تم الكتاب ، والله الموفق للصواب
الصفحه ٢٠١ : ) وقال الصادق عليهالسلام : « ما من عبد صالح ولا نبي إلاّ وقد
صلى في مسجد كوفان ، حتى أن رسول الله