الصفحه ٣٩٩ : : « ما لك تنظر؟ هذا حجر أهداه جبرائيل عليهالسلام
لرسول الله صلىاللهعليهوآله من الله ،
فوهبه رسول
الصفحه ٥٧ : ماء فأحيا به الارض بعد موتها
وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لأيات
الصفحه ٤٢٣ : ؟ قال : إنه
في جب من سجين.
قال : فهبط جبرائيل عليهالسلام في النار على وجهه فاخرجه ، فقال تعالى
: يا
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآله
: إن (فاتحة الكتاب) و ( آية الكرسي ) وآيتين من (آل عمران) ( شَهِدَ الله أنَّهُ
لا إِلهَ إلاّهُوَ
الصفحه ٣٨٤ : صلىاللهعليهوآله : « الغفلة في ثلاثة : الغفلة عن ذكر
الله ، والغفلة ما بين صلاة الغداة إلى طلوع الشمس ، والغفلة عن
الصفحه ٤٢ : ء حديثنا وتعليقاتنا في الملاحظات السابقة ، بالإضافة
إلى ما سنذكره من هذه الأراء في حديثنا القادم إن شا
الصفحه ٣٤ : باب عدة فصول على اختلاف في
عددها (١).
وأما ما قيل عن نسبة هذا الكتاب إلى
مؤلف معين فقد تضاربت في ذلك
الصفحه ١٨٣ :
الكتب : من صلى على
محمد نبيه كتب الله له مائة حسنة ، ومن صلى على محمد وأهل بيته كتب الله له ألف
الصفحه ٤٤ :
مقيداً بالسبزواري ،
وكذا هو الحال في آخر الكتاب ، وإلى ما ذهبنا إليه سبق أن ذهب إليه صاحب رياض
الصفحه ٤٩٧ : ، وإِنهم ليخرجون من قبورهم وهم يقولون : لا إله إلاّ
الله محمّد رسول الله علي حجة الله فيؤتون بحلل خضر من
الصفحه ٥٦١ :
سورة الجمعة (٦٢)
يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
وَمَا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥ : السيد حسين الكركي المفتي إلى الصدوق ، ولا يخفى ما في
النسبة من الوهن ، فانه نقل في هذا الكتاب عن سديد
الصفحه ٥٥٧ : )
إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ
إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ
٢٩ـ٣٠
ح ٢٢٧
الصفحه ٥ : شقصاً
مشفوعاً إلى ما لا شفعة فيه في البيع..................... ٢٦٣
حكم ما لو اشترى شقصاً
من دار
الصفحه ١٧ : شقصاً
مشفوعاً إلى ما لا شفعة فيه في البيع..................... ٢٦٣
حكم ما لو اشترى شقصاً
من دار