للوجوديّ بحسب
شخصه أو نوعه أو جنسه القريب أو جنسه البعيد فهما متقابلان تقابل الملكة والعدم.
المتقابلان إن
كان أحدهما سلبا للآخر فإن اعتبر في السّلب استعداد المحلّ في الجملة لما أضيف
إليه السّلب فتقابلهما تقابل العدم والملكة. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦)
المتقابلان إن
كان أحدهما وجوديّا والآخر عدميّا فإمّا أن يكون له (العدميّ) موضوع متحقّق في
الخارج من شأنه الاتّصاف بالوجوديّ فهما العدم والملكة. (إرشاد الطّالبين إلى
نهج المسترشدين / ١٣٦)
التّقابل ،
العدم والملكة.
(٢٩١) التقدّم هو
أن يكون للمتقدّم من حيث هو متقدّم شيء ليس للمتأخّر. ولا يكون للمتأخّر شيء
إلّا ليس للمتأخّر. ولا يكون للمتأخّر شيء إلّا وهو موجود للمتقدّم (الشّيخ في
الشّفاء). (شوارق الإلهام ١ / ٩٢)
المتقدّم إن
احتاج إليه المتأخّر ، فإن كان علّة تامّة له فهو بالعلّيّة ، وإلّا فبالطّبع.
وإن لم يحتج ، فإن لم يمكن اجتماعهما في الوجود فبالزّمان ، وإن أمكن فإن اعتبر
بينهما ترتّب فبالرّتبة ، وإلّا فبالشّرف. (المصدر ١ / ٩٢)
المتقدّم ،
التّأخّر.
(٢٩٢) التّقدّم
بالذّات هو أن يلزم من وجوده (المتقدّم) وجود ما هو متأخّر عنه. (غاية المرام في
علم الكلام / ٢٨٥)
هو التّقدّم
بالعلّيّة. (كشف الفوائد / ١١)
عبارت است از
تقدّم علّت تامه بر معلول خود .
(گوهر مراد /
١٤٨)
تقدّم أجزاى
زمان را بعضى بر بعضى تقدّم
|
|
بالذّات گويند . (المصدر / ١٥٠)
التّقدّم.
(٢٩٣) التّقدّم
بالرّتبة إنّ المتقدّم والمتأخّر إن اجتمعا في الوجود ، فإن كان بينهما ترتيب
بحسب اعتبار فهو بالرّتبة. (شرح المقاصد ١ / ١٣٤)
المتقدّم إما أن
يجامع المتأخر في الوجود أولا ، والثّاني هو التّقدّم بالزّمان. والأوّل إمّا أن
يكون بينهما ترتّب وهو التّقدم بالرّتبة. (شوارق الإلهام ١ / ٩٢)
التّقدم ،
التّقدّم بالزّمان.
(٢٩٤) التّقدّم
بالزّمان هو أن يكون المتقدّم موجودا في زمان متقدّم على زمان المتأخّر ، كالأب
والابن. (كشف المراد / ٣٥)
إنّ المتقدّم
والمتأخّر إن لم يجتمعا في الوجود فهو بالزّمان. (شرح المقاصد ١ / ١٣٤)
هو ماله تقدّم
بالزّمان. (التّعريفات / ٢٩)
آن بودن شىء است
به حيثيّتى كه وجود او با وجود شىء ديگر كه مؤخّر بر او اطلاق كرده مى شود جمع
نتواند شد وآن را تقدّم بالرّتبه نيز گويند . (گوهر مراد / ١٤٩)
التقدّم ،
التقدّم بالرّتبة.
(٢٩٥) التّقدّم
بالشّرف إنّ المتقدّم والمتأخّر إن اجتمعا في الوجود فإن كان بينهما ترتيب بحسب
الاعتبار فهو بالرّتبة ، وإلّا فإن لم
|