الصفحه ٢٣٣ : ، فالعلم الباحث عن
أحواله يسمّى الإلهيّ والفلسفة الاولى ، وإلّا فإن احتاج إليها في الوجودين
فعلمه يسمّى
الصفحه ٢٦٨ : )
المعقول من
القديم هو الّذي لا زمان يفرض هو موجود فيه ، إلّا وقد كان موجودا قبل تلك
القبليّة قبليّة زمانيّة
الصفحه ٢٧٠ : وجوه : منها بمعنى الأمر ، كقوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ).
ويكون
الصفحه ٢٧١ :
، كقوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ). (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٨
الصفحه ٢٩٧ : كلّ جزئين منه على حدّ واحد مشترك بينهما
فهو المتّصل ، وإلّا فالمنفصل. (شرح تجريد العقائد / ٢٢٠)
إنّ
الصفحه ٣١١ : ء.
(تمهيد الاصول / ٩٨)
أن لا يستحقّ
بها المدح والذّمّ فعلا كان أو تركا ، إلّا أنّه لا يوصف بذلك الّا إذا
الصفحه ٣١٤ : / ١٥)
الاثنان إن كانا
متشاركين في تمام الماهيّة فهما متماثلان ، وإلّا فمتخالفان. (المصدر / ١٠٤
الصفحه ٣٢٤ : اصول الدّين ١ / ١٩٨) كلّ
معقولين إن تساويا في تمام الماهيّة فهما المثلان ، وإلّا فالمختلفان. (نهج
الصفحه ٣٣٠ : القسمة لذاته فالكم ، وإلّا ، فإن لم يقتض النّسبة لذاته فالكيف ، وإن
اقتضاها فالنّسبة إمّا للأجزاء بعضها
الصفحه ٣٥٢ : مفسدة فواجب ، أو فعله فحرام ، وإلّا فإن اشتمل فعله على مصلحة
فمندوب ، أو تركه فمكروه ، وإلّا فمباح. (شرح
الصفحه ٣٥٤ : . (المعتمد في اصول
الدّين / ١٩٠)
عند بعض المرجئة
إنّ الوعد والوعيد لا يتوجّهان إلّا أن يوافى
الصفحه ٣٦٢ : فهو الجماد ، وإلّا فإن لم يكن له الحسّ ، فهو النّبات. (الكلّيّات
/ ١٣٠) النّامي.
(١٣١٥) النّبوّة
الصفحه ٣٦٦ :
والمراد به إلّا باستدلال ، وهو النّصّ الّذي يسمّيه أصحابنا «الجليّ» ، كقوله ـ
صلىاللهعليهوآله ـ سلّموا
الصفحه ٣٨٣ : . (كشف المراد / ٢٥)
الوجود إن كان
مفتقرا إلى سبب فممكن ، وإلّا فواجب. (شرح المقاصد ١ / ٧٥)
ما يمتنع
الصفحه ٣ : ١ / ٣٢٩)
لا يزال (سبحانه)
، أي لا يأتي زمان في المستقبل إلّا ووجوده مقارن له. وهذا معنى الأبديّة
والدوام