الصفحه ٨ : .
إنّ ما هو حجّة
في حقّنا إن كان من الله يوحي بالرّوح الأمين وقد تواتر نقله فهو الكتاب ، وإلّا
فإن كان
الصفحه ١٩ : ء : نيّة مخصوصة للفاعل ، وتصوّر للفعل ، ومادّة قابلة للتأثير ، وآلة
إن كان الفعل آليّا ، كالكتابة. ويضادّه
الصفحه ٤٧ : وينقص. (الإبانة عن اصول الدّيانة / ٢٧)
هو التّصديق
بالله. (كتاب اللّمع / ١٢٣)
إنّ الإيمان هو
الصفحه ٦٣ : الّذي يراه موافقا
بالكتاب والسّنّة. (التّعريفات / ٢٢)
(٢٣٣) التّجرّد عبارة
عن كون الشّيء بحيث لا يكون
الصفحه ١٨٩ : السّمعيّ
فهو ما كان طريق إثباته الكتاب والسّنّة فقط. (الاعتقاد والهداية إلى سبيل
الرّشاد / ٤١)
(٦٥٦
الصفحه ٢١٦ : فهو العرضيّ
اللّازم. الأوّل نحو صناعة الكتابة للإنسان ، والثّاني نحو القدرة على تعلّمها
للإنسان
الصفحه ٢٦٩ : لكلام الله.
قال بعض الفضلاء
: القرآن في الأصل مصدر قرأت الشّيء ، بمعنى جمعته ، أو قرأت الكتاب ، بمعنى
الصفحه ٢٧٠ : ، كقوله تعالى : (وَقَضَيْنا
إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ).
ويكون بمعنى
الموت ، كقولنا : نزل قضا
الصفحه ٣٠٥ : كتاب الله تعالى كتب فيه ما يكون إلى
يوم القيامة. (تصحيح الاعتقاد / ٥٨)
(١٠٥٦) اللّون معنى
إذا وجد في
الصفحه ٣٢٢ : المقرّين بوجودها ، كاحتجاجه على أهل الكتاب
بما في كتبهم من أخبار الأمم الماضية وعقابها على عصيانها وكفرها
الصفحه ٣٥٠ : غير ضروريّ النّسبة البتّة ولا في وقت ، كالكسوف ، ولا في حال ، كالتّغيّر
للمتحرّك ، بل يكون كالكتابة
الصفحه ٣٥٦ : موجود حقيقة. وقد
يكون له وجود في العبارة. وقد يكون له وجود في الكتابة. ويقال لكلّ منهما : إنّه
موجود
الصفحه ٣٨٩ :
الشّيء محمولا على سبيل الحمل الاشتقاقيّ. فيقال : «الإنسان كاتب أو موجود كاتبا
أو موجود له الكتابة» فهذا
الصفحه ٤٢٢ :
الكافر : ٢٨٥
الكبيرة : ٢٨٥
الكتابة : ٢٨٦
الكثافة : ٢٨٦
الكثرة : ٢٨٦
الكذب : ٢٨٦
الكرامة : ٢٨٦