الصفحه ٥٠ : باللّسان (أهل السّنّة والجماعة).
هو التّصديق
بالقلب. (أبو الحسن الأشعريّ). (المصدر / ٢٤٥)
قد يعبّر به
الصفحه ٢٤ : .
(٩٤) الأصلح كلّ
ما عري عن الفساد يسمّى صلاحا. وهو الفعل المتوجّه إلى الخير من قوام العالم
وبقاء النّوع
الصفحه ١٩٢ :
ضدّ الفساد.
وكلّ ما عرى عن
الفساد يسمّى صلاحا.
هو الفعل
المتوجّه إلى الخير من قوام
الصفحه ٢٤٢ : تعظيم. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٨)
هو النّفع
المستحقّ العريّ من تعظيم وتبجيل ، وليس بدائم. (تقريب
الصفحه ٤٩ :
الطّاعات. (المصدر / ١٩٤)
هو جميع
الطّاعات مع اجتناب المعاصي. (المصدر / ٢١٦)
هو التّصديق
باللّسان خاصّة
الصفحه ٢٧٥ : )
القوّة الماسكة.
(٩٥٤) قوّة
الذّوق هي اتّصال اللّسان واللهوات بالجسم الّذي له الطّعم. (اللّمع / ٦٢
الصفحه ٥١ : الثّالث هو
قول أكثر السّلف. فإنّهم قالوا : الإيمان تصديق بالجنان ، وإقرار باللّسان ،
وعمل بالأركان. (قواعد
الصفحه ٥٢ : التّصديق
الّذي لا يقارن شيئا من الأمارات. (المصدر ٢ / ٩٢)
إنّ الإيمان فعل
القلب دون مجرّد فعل اللّسان
الصفحه ٤٨ :
الهذيل). (شرح الاصول الخمسة / ٧٠٧)
هو معرفة
بالقلب. (النّجّاريّة). (المصدر / ٧٠٨)
هو الإقرار
باللّسان
الصفحه ٢٢ :
العقائد للغزاليّ / ٢٣٦)
الاستسلام ظاهرا
باللّسان والجوارح.
تسليم الظّاهر
بالقول والعمل
الصفحه ٥٣ : الشّرع). (تقريب
المرام في علم الكلام ٢ / ٢٨٣) المذهب عندنا هو الإقرار باللّسان ، والتّصديق
بالقلب.
وعند
الصفحه ٢٨٨ : والحقائق للمرتضى / ١٧١)
الكفر نقيض
الإيمان وهو الجحود بالقلب دون اللّسان ممّا أوجب الله تعالى عليه
الصفحه ٢٨٩ : اللّسان لما أوجب الله تعالى المعرفة به.
هو الجحود
باللّسان. (المرجئة).
اسم لما استحقّ
به عقاب عظيم
الصفحه ١٧٨ : تعظيم
المنعم ، والعزم على أنّه لا يرتجع عنه في المستقبل ، ثمّ يتبعه الاعتراف
باللّسان بنعمة المنعم مع
الصفحه ٢٩١ : عبارة تدلّ
على معنى. (أهل اللّغة). (البداية في اصول الدّين / ٣٢)
كلام اللّسان
عبارة عن الأصوات مقطّعة