المسلمين مطلقا.
(مفتاح الباب / ١٩٧)
قال (رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله) ـ : هم خلفائي وأولياء الأمر بعدي ، أوّلهم أخي عليّ ،
ثم من بعده الحسن ولده ، ثمّ الحسين ، ثمّ عليّ بن الحسين ، ثمّ محمّد بن عليّ ،
ثمّ جعفر بن محمّد ، ثمّ موسى بن جعفر ، ثمّ عليّ بن موسى الرّضا ، ثمّ محمّد بن
عليّ ، ثمّ عليّ بن محمّد ، ثمّ الحسن بن عليّ ، ثمّ محمّد بن الحسن صاحب
الزّمان يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا. (المصدر / ٢٠٢)
(١٩٣) اولوا
العزم اولوا العزم من الرّسل أفضل من غيرهم ، وهم خمسة : نوح وإبراهيم وموسى
وعيسى ومحمّد ـ عليهمالسلام. (اصول الدّين للبغداديّ / ٢٩٧)
آن است كه مبعوث
بغير باشد وتابع ديگرى نباشد. واين مرتبه إمامت باشد در پيغمبرى . (گوهر مراد / ٢٩٨)
آنانند كه شريعت
ايشان ناسخ شريعت سابقه باشد . (أسرار الحكم ١ / ٣٩٥)
(١٩٤) الأولياء المراد
بالأولياء من كان أملك بالميراث وأولى بحيازته وأحق به. (تلخيص الشّافي ٢ / ١٧٧)
الوليّ.
(١٩٥)
الأوّليّات هي القضايا الّتي يكون مجرّد تصوّر موضوعها ومحمولها مستلزما لحكم
الذّهن بإسناد أحدهما إلى الآخر نفيا أو إثباتا.
|
(لباب الإشارات
/ ١٩٥)
هي القضايا
الّتي يكفي في الحكم بها تصوّر طرفيها. (نهج المسترشدين في اصول الدين / ٢٧)
هي قضايا يحكم
العقل بها بمجرّد تصوّر طرفيها. (شرح المقاصد ١ / ٢٥)
هي ما لا تخلو
النّفس عنها بعد تصوّر الطّرفين وملاحظة النّسبة بينهما. (شرح المواقف / ٧٥)
البديهيّات ،
الضّروريّات.
(١٩٦) الإيجاب تعلّق
القدرة على وفق الإرادة بوجود المقدور لوقت وجوده إذا نسب إلى القدرة يسمى
إيجابا. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٠٢) الحكم بثبوت أمر لأمر. (شرح المقاصد ١
/ ٧٧ ، شرح تجريد العقائد / ١٥)
هو كون [الفاعل]
بحيث يلزمه أحد الطّرفين (الفعل والتّرك) بلا اشتراط الإرادة. (مفتاح الباب / ٩٩)
عند أهل الكلام
صرف الممكن من الإمكان إلى الوجوب. (الكليّات / ٨٠)
الإلزام القدرة
، القادر ، الموجب.
(١٩٧) الإيمان إنّ
الإيمان قول وعمل ، يزيد وينقص. (الإبانة عن اصول الدّيانة / ٢٧)
هو التّصديق
بالله. (كتاب اللّمع / ١٢٣)
إنّ الإيمان هو
التّصديق. (التّوحيد للماتريديّ / ٣٣٢) ، قواعد العقائد للغزاليّ / ٢٣٩)
هو الإقرار
باللّسان خاصّة ، وليس في القلب شيء. (قاله قوم). (التّوحيد للماتريديّ / ٣٧٣)
اسم لجميع
الطّاعات (قول البعض). (المصدر / ٣٧٩)
روي في قصّة
جبرئيل فيما سأل رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ عن الإيمان ، فقال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه
ورسله واليوم الآخر
|