الصفحه ١٤٦ : أهلها يحيّي بعضهم بعضا بالسّلام ، وقيل :
لأنّ من دخلها سلم من الآفات. (شرح العقائد النّسفيّة
الصفحه ٣٥٦ : له وجود في الأعيان ، وقد يكون له وجود في
الأذهان. ويقال : للموجود في الأذهان وللموجود في الأعيان إنّه
الصفحه ١٠٢ :
وامّا جعل بسيط
صادر گردانيدن نفس شيء است يا نفس وجود شيء على اختلاف كما يأتي وبعد از
الصفحه ١٩ : .
الدّنوّ إلى
عذاب الله بالإمهال قليلا قليلا.
هو أن يرفعه
الشّيطان درجة إلى مكان عال ثمّ يسقط من ذلك
الصفحه ١٤٧ : يكن له اختيار في ذلك
فبكسرها. (المصدر / ١٦٧)
الدّليل.
(٥٣٢) الدّليل هو
ما أمكن أن يتوصّل بصحيح
الصفحه ٢٥٠ :
طاعة الله ورسوله في بعض الأوامر والنّواهي الشّرعيّة الّتي يجب امتثالها مع
اعتقاد ذلك الوجوب.
وهو عند
الصفحه ٣٠٩ : مؤمن. (الاقتصاد الهادي إلى طريق الرّشاد / ١٤٠) العارف بالله ورسوله
والأئمّة ـ عليهمالسلام ـ. (الحدود
الصفحه ٤٩ : التّصديق بالله وبالرّسل وبما جاء به
الرّسول والأئمّة ـ عليهمالسلام ـ. (الرّسائل العشر / ١٠٣)
أن نؤمن
الصفحه ٣٤٥ :
(١٢٤٤) الملك إنّ
معنى الملك : رسول ، فكلّ منفذ أمر هو ملك.
ويقال على :
الرّسول من
الصفحه ١٢٢ : . (التّعريفات
/ ٣٧)
مقوله كيف چون
گرم شدن آب ، چه سخونت براى آب حاصل نيست وبه تدريج حاصل مى شود واين را حركت
الصفحه ٢٩٠ :
النّافي للسّلوب (١). (المصدر / ٢٧٩) كلام الإنسان قائم بذاته. وهو مسموع
مفهوم ينافي الخرس والسّكوت. (أهل
الصفحه ٢٣٤ : الدّين / ١٧)
لا معنى له إلّا
ما يصدّق العقل به من غير توقّف على أمر خارج عنه. (غاية المرام في علم
الصفحه ٣٣٨ :
الى نهج
المسترشدين / ١٢)
هو المعتصم بحبل
الله تعالى ، وحبل الله هو القرآن. (علم
الصفحه ٤ : شيء شيئا آخر بطريق الاستحالة ، أعني ،
التغيير والانتقال دفعيّا كان أو تدريجيّا.
وقد يطلق أيضا بطريق
الصفحه ٣٦٦ : معلوم ضرورة. (رسائل الشّريف المرتضى ١ / ٣٣٨)
ما علم سامعوه
من الرّسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ مراده منه