الصفحه ٢٢٤ : اصول الدّين ١ / ٢٦٦) الحكمة النّظريّة ، القوّة النّظريّة ،
النّفس النّاطقة.
(٧٥٧) العقل
الهيولانيّ هو
الصفحه ٢٤٠ : التّصديقات
هو الّذي يكون تصوّر طرفيه ، أي طرفي القضيّة كافيا في الحكم ، والمكتسب ما
يقابلها. (أنوار الملكوت
الصفحه ٢٦٣ : الخارجيّة بعد حصول شرائطها مفصّلة
واحدا بعد واحد.
إنّ القضاء هو
الحكم الواحد الّذي ترتّب عليه سائر
الصفحه ٢٧٧ : و
مصالح عقليه
تواند شد ... وآنرا قوّه عمليّه وعقل عملى گويند (٣). (المصدر / ١٠٩)
الحكمة ، الحكمة
الصفحه ٢٨٣ : إلحاق فرع
بأصل في حكم بسبب جامع لهما. (تلخيص المحصّل / ٦١)
إذا استدللنا
بشيء على شيء فإمّا أن يكون
الصفحه ٣٣٩ : ) المعلول هو
الحكم. (المعتمد في أصول الدّين / ٢٧٩)
الحكم الّذي
يؤثّر فيه العلّة ، وقيل : المعلول الذّات
الصفحه ٤٠١ : : بتدبّر واستنباط. (الحدود والحقائق للبريديّ
/ ٢٣٣)
حكم ثان على
الحكم الأوّل بالصّدق على
الصفحه ٣ : ، وكثافة المبصر ، وعدم البعد
والقرب المفرطين ، والمقابلة أو حكمها ، ووقوع الضّوء على المرئيّ ، وكونه غير
الصفحه ٨ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ بعد زمانه في كلّ عصر على حكم شرعيّ.
اتّفاق جميع
العلماء ، والاتّفاق اتّفاق معظمهم وأكثرهم
الصفحه ١٥ : الحكم فيه
أنّه ينبغي أن يفعل أو أن لا يفعل.
هي نزوع النّفس
وميلها إلى الفعل بحيث يحملها عليه.
القوّة
الصفحه ١٧ : المنتهي. وهو الحكم. (الكليّات / ٢٥)
هي علمه بجميع
الموجودات من الأزل إلى الأبد. إرادته تعالى علمه بنفع
الصفحه ٢٤ : / ١٤)
ما يثبت حكمه
بنفسه ، ويبنى عليه غيره. (التّعريفات / ١٢)
الاصول جمع أصل
وهو في اللّغة عبارة
الصفحه ٣٧ : على كلّ مكلّف في كلّ حكم. فلا يصدر منه ذنب. (المصدر / ٢٦٨)
هو الآمر لكلّ
غير المعصوم بالمعروف
الصفحه ٤٢ : عنهما
معا بل عن الطّرف المقابل للحكم. (كشف المراد / ٢٨)
بمعنى سلب
الضّرورة عن أحد الطرفين
الصفحه ٥٠ : وبكون النّبيّ صادقا والتّصديق بالأحكام الّتي يعلم يقينا
أنه عليهالسلام ـ حكم بها دون ما فيه خلاف