الصفحه ٤١٧ : وغير الاضافي : ٢١٤
العرض الخارجي : ٢١٤
العرض الخاص : ٢١٥
العرض الذهني : ٢١٥
العرض الساري وغير
الصفحه ٤٢٣ :
الكون الطبيعي : ٢٩٨
الكون الفسري : ٢٩٨
الكون المتضاد والمتمائل : ٢٩٨
الكون والفساد : ٢٩٨
الكيف
الصفحه ٢٤٩ : له إلى الطّرفين هو الموجب ، كالنّار في إحراقها والشّمس في
إشراقها. (إرشاد الطّالبين الى نهج
الصفحه ٨٧ : إثبات صانع
واحد موجد للعالم ، ونفي ما عداه. (الرّسائل العشر / ١٠٣)
العلم بأن لا
ثاني مع الله تعالى في
الصفحه ٩٠ :
كيفيّة يقتضي
بها الجسم أن يتحرّك في أكثر المسافة الممتدّة بين المركز والمحيط حركة إلى
الصفحه ١٩٧ :
٢ / ٢١١)
هو الكيفيّات
الاستعداديّة الّتي هي من جنس الاستعداد. وهي استعداد شديد على أن ينفعل ، أي
تهيّؤ
الصفحه ٢٩٢ : مقطّعة بتقطيع خاصّ ، وهو قائم بالله تعالى. (اصول الدّين
للبزدويّ / ٥٥)
هو صفة قديمة
قائمة بذات الله
الصفحه ١٠١ : ملوّن گرداند به لون.
__________________
الخواص ، وتحصل
لهما بعد الامتزاج خاصيّة متوسّطة فهذا
الصفحه ١٦٨ : القارّ
الذّات ، إن انقسم في جهتين خاصّة فهو السّطح. (كشف الفوائد / ٢٤)
الكمّ المتصل
القارّ الذّات إمّا
الصفحه ٣٥٤ : سمّي مناسبة. وإن كان في الخاصّة سمّي
مشاكلة. وإن كان في اتّحاد الأطراف سمّي مطابقة. وإن كان في اتّحاد
الصفحه ١٩١ : . (المصدر / ١٤٠)
اللّين كيفيّة
يكون الجسم بها مستعدّا للانغمار ، ويكون للشّيء بها قوام غير سيّال ، فينفصل
الصفحه ٢٧٣ : المرام في علم الكلام / ٤٤)
هي الكيفيّات
الاستعداديّة. وهي ما يرجّح به القابل في أحد جانبي قبوله. وهي
الصفحه ٢٩٨ : ) الكيف هو
العرض الّذي لا يقبل القسمة واللّاقسمة لذاته قبولا أوّليّا. ولا يتوقّف تصوّره
على تصوّر غيره
الصفحه ٣٠٠ :
المتّصل ،
كالاستقامة. (شرح المقاصد ١ / ٢٥٢ ، شرح تجريد العقائد / ٢٨٥)
إنّ الكيف إمّا
الصفحه ٣٣٢ : :
إمّا مصدر ميميّ ، أو اسم مكان أو زمان من العود بمعنى الرّجوع.
وفي عرف الشّرع
عبارة من عود الرّوح إلى