الصفحه ٢١٥ :
(٧٣٠) العرض
الخاصّ الكلّيّ خاصّة (عرض خاصّ) إن كان خارجا عنها (الحقيقة) مختصّا بها
الصفحه ٣٥١ : ) الممكن
الخاصّ الممكن العامّ هو الّذي يحكم فيه برفع إحدى الضّرورتين. والخاصّ هو الّذي
حكم فيه برفعهما معا
الصفحه ٣٧٣ : أهل الكلام).
إنّها عبارة عن
الهيكل المحسوس. (آخرون منهم).
إنّها جزء لا
يتجزّأ في القلب. (آخرون
الصفحه ٢٤٨ : ، لأنّه ذو صفات ، ويكون من حيث له واحدة منها
مبدأ بالذّات لفعل .... (شوارق الإلهام ١ / ٢٣٥)
(٨٤٢) الفاعل
الصفحه ٣٢٩ : )
المشهورات الخاصّة والعامّة المشهورات الخاصّة : المؤلّف من القضايا المتسلّمة
بين طائفة مخصوصة. والمؤلّف من
الصفحه ١٣٧ :
خ
(٤٨٦) الخاصّ كلّ
كلام يفيد واحدا معيّنا أو غير معيّن. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩
الصفحه ١٨ : لا بداية
له في أوّله ، كالقدم. (الكليّات / ٢٨)
الأزليّ ،
الأوّل ، القدم ، القدم الذّاتيّ.
(٧٤
الصفحه ٥١ : المرام في علم الكلام / ١٧٠)
عبارة عن
التّصديق القلبيّ بالله تعالى وبما جاء به رسوله ، من قول أو فعل
الصفحه ٤٥ : ) المركّب
إن لم يكن له النّموّ فهو الجماد ، وإلّا فإن لم يكن له الحسّ فهو النّبات ، وإن
كان ، فإن لم يكن مع
الصفحه ٤٠ : . (المصدر
/ ٢٨)
كلّ جائز الوجود
له في نفسه وذاته الإمكان.
(مطلع الاعتقاد
في معرفة المبدأ والمعاد / ٣٨
الصفحه ١٦٠ : اللّا ممانعة.
عبارة عن سهولة
الالتصاق.
إنّها كيفيّة
تقتضي سهولة قبول الأشكال لموضوعها. (تلخيص
الصفحه ١٩٣ : الحاصل في الهواء الّذي سببه القلع ، أو القرع. (إرشاد
الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٨٥)
هو كيفيّة
الصفحه ٣٠٥ :
ولا يزال ، أي
لا يأتي زمان في المستقبل إلّا ووجوده مقارن له. وهذا معنى الأبديّة
الصفحه ٣٤٦ :
(١٢٤٦) الملكة الكيفيّات
النّفسانيّة ونعني بها : المختصّة بذوات الأنفس ـ وهي ضربان
الصفحه ٤٠١ :
ى
(١٤٣٠) اليبوسة كيفيّة
تقتضي عسر قبول الأشكال لموضوعها. (تلخيص المحصّل / ١٤٦ ، نهج